إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الأحد، 6 أكتوبر 2024

السلسلة التوثيقية : في ذمة الله د. ازهري احمد محمد رضوان من ابناء عتمور / العبيداب بمنطقة وسط الرباطاب بمحلية ابو حمد بولاية نهر النيل بالسودان - تاريخ الوفاة 5/10/2024م

 ✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

........بسم الله الرحمن الرحيم.......

مدونة عتمور الالكترونية السودانية 

عتمور  - محلية أبو حمد - ولاية نهر النيل

الصورة على صفحتي فيسبوك Ibrahim Osman 

✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳         

—————————————-

 تعزية و مواساة 

—————————————-

في 

 ذمة الله 

—————————————-                                                        

د.أزهري أحمد محمد رضوان

—————————————-

- والد الأستاذ/ محمد أزهري و اخوانه و أخواته

- اخ كل من/

عبد الله و أسامه و البخاري و أخواتهم سيده و ماريا أحمد محمد رضوان.

—————————————-

✳ بمزيد من الحزن والأسى و عبر مدونة عتمور الالكترونية السودانية نتقدم بأحر التعازي و المواساة و نعزيكم و أنفسنا و إياكم في وفاة طيب الذكر المغفور له باذن  الله: 

د.أزهري أحمد محمد رضوان

و الذي  حدثت  وفاته بمستشفى السلام/ عطبرة  فجر يوم السبت   5  اكتوبر 2024م .الموافق الثاني من ربيع الثاني 1446 هجرية. 

اللهم أكرم نزله و وسع مدخله 

اللهم تقبله قبولا حسنا و ادخله جنة الرضوان .  

اللهم اجزه  بالحسنات احسانا و اغفر له و ارحمه يا أرحم الراحمين.

 اللهم أبدله دارا خيرا من داره  و أهلا خيرا من أهله.

اللهم اجعل البركة في ذريته.

اللهم الزم ذويه  الصبر و السلوان و حسن العزاء . 

✳ و تعازينا موصولة إلى أسرته الكريمة:

زوجته الأستاذة / مدينة مصطفى محمد التوم.

و  أبنائه الأستاذ/ محمد أزهري و اخوانه و أخواته.

و  أخوانه/ عبد الله و أسامه و البخاري أحمد محمد رضوان.

و أخواته/ سيده و ماريا أحمد محمد رضوان.

✳ و تعازينا موصولة إلى عموم :

ال المرحوم د. ازهري أحمد محمد رضوان و ال المرحوم مولانا أحمد محمد رضوان و ال المرحوم محمد أبشر رضوان و ال المرحوم علي مصطفى و ال المرحوم مصطفى محمد التوم و لعموم ال مياس. 

✳ و تعازينا موصولة إلى:

عموم  الأهل بدار الرباطاب بالسودان. و  في العبيداب و عتمور  و ام غدي و كرقس و ارتل و مقرات و أبو حمد  و عطبرة  و الخرطوم و ام درمان و بحري و بورتسودان .

و الى أهل المرحوم د. أزهري  و جيرانه و أقاربه  و معارفه و أصدقائه و زملائه في داخل  و خارج السودان.

✳ و  نقتبس من سيرته الذاتية الآتي:

ظهر نبوغ أزهري أحمد محمد رضوان باكراً كطالب متميز في مدرسة بربر الأميرية الوسطى، و بعدها التحق  بمدرسة كريمة الثانوية العليا، و منها تم قبوله في  معهد الكليات التكنولوجية بالخرطوم،  فتخرج من قسم  علوم المختبرات.

 وبعد التخرج من المعهد التحق مباشرة كخريج متميز للعمل بمختبرات جامعة جوبا كفني  معمل. ومنها إلى جامعة الخرطوم  في وظيفة فني معمل في مختبرات هذه الجامعة الرائدة . 

و أيضا في إطار التعلم الذاتي التحق بمعهد جوته الألماني بالخرطوم و ابتعث لألمانيا؛ لتميزه، فأتقن اللغة الألمانية بجانب اللغتين العربية و الإنجليزية .

 و بعد ذلك التحق بكلية الاقتصاد بجامعة الخرطوم فنال درجة البكالوريوس في الاقتصاد.

 و بعد التخرج من جامعة الخرطوم عمل في ليبيا الجماهيرية العظمى  لعدد من السنوات. و عاد للسودان فأسس معملا في عيادة  بالخرطوم كتجربة عمل خاص. و بعد عام غادر السودان مرة أخرى للعمل  كتقني مختبر طبي بالتعاقد في وزارة الصحة بسلطنة عمان، و استقال منها، و لم يكمل العام فعاد للسودان.

و بعد عودته من السلطنة، قرر العودة للاستقرار مع اسرته في دار الرباطاب بالسودان. و من ثم عمل كتقني مختبر طبي لعدد من السنوات في مستوصف عتمور و مركز صحي امكي و كمتعاون لفترة بمستشفى كرقس بوحدة الشريك الإدارية بمحلية أبو حمد بولاية نهر النيل بالسودان.

و كان أزهري قد سنحت له فرصة زيارة عدد  من الدول  و نذكر منها :

ألمانيا ، ليبيا، مصر ، سوريا، سلطنة عمان، و السعودية ( حج ).

و قضى أزهري بقية عمره في منزله بالعبيداب بمنطقة وسط الرباطاب بالسودان، و سار على نهج والده  مولانا أحمد محمد رضوان في امامة الصلاة، فكان يؤم المصلين  في مسجد القرية ( امام و خطيب مسجد عباد الرحمن بالعبيداب) ، في موازين حسناته و جزاه الله خيرا .

هذا و قد طويت صحائف حياته من هذه الدنيا  الفانية في فجر يوم السبت 5/10/2024 م.

 فكانت وفاته  بمستشفى السلام بمدينة عطبرة، و وري جثمانه الثرى بمقبرة  الشرقي بعطبرة بولاية نهر النيل بالسودان. 

اللهم ارحمه أزهري و اغفر له و ادخله جنة الرضوان.

و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

و انا لله  و انا إليه راجعون

د. ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم 

مدونة عتمور الإلكترونية السودانية

مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان

✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

الموقع الإلكتروني لمدونة عتمور الإلكترونية السودانية:👇👇 

‏atmoorsudan.blogspot.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق