إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الخميس، 13 ديسمبر 2012

معلمات الأجيال بمدارس عتمور بدار الرباطاب بالسودان

معلمات  الأجيال
مشاعل علم  و نور  
بمدارس عتمور  بدار الرباطاب  بمحافظة أبوحمد
 بولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي  بالسودان

و من باب الوفاء لأهل العطاء لابد من الإشارة إلى عدد من معلمات الأجيال من مناطق السودان المختلفة؛  لدورهن الطليعي و الرائد   كحملة مشاعل علم و نور؛ و لإسهامهن بجد و إخلاص في إرساء أسس النهضة التعليمية - في مجال تعليم البنات - بمنطقة الرباطاب عامة و بعتمور خاصة بمحافظة أبوحمد بولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي بالسودان.
 و أخص بالذكر تلك المجموعة الرائدة من معلمات مدرستي فاطمة حمد و عتمور الإبتدائية بنات ( المدرسة الأم ) بعتمور بدار الرباطاب بالسودان في فترة منتصف الستينيات و مطلع السبعينيات.
و شاهد ذلك أن النهضة التعليمية التي تشهدها منطقة عتمور بدار الرباطاب بالسودان حديثا ما هي  إلا ثمار لتلك الجهود المقدرة ، و الآن بفضل الله و بحمده، بعتمور بدار الرباطاب بالسودان مدرستان  للبنات ( مدرسة عتمور للتعليم الأساسي  بنات )  و     ( مدرسة عتمور الثانوية العليا بنات)   بجانب   مدرستان  للبنين ( مدرسة عتمور للتعليم الأساسي بنين) و ( مدرسة عتمور الثانوية العليا بنين). 
و إذ ندون اليوم عن معلمات الأجيال بمدارس  عتمور بدار الرباطاب بالسودان، فمن واجبنا نحن  أهل عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان، أن نرفع لهن أسمى آيات الشكر و التقدير و العرفان بالجميل أينما كن داخل و خارج السودان، سائلين المولى العلي القدير أن يمتعهن بموفور الصحة و العافية، و أن يجعل ما قدمن لعتمور خاصة و لمنطقة الرباطاب عامة من أعمال جليلة و أداء مهني متميز في مجال تعليم البنات - خدمة للتعليم في دار الرباطاب و  السودان - في موازين أعمالهن و حسناتهن، حفظهن الله و رعاهن.
و الرحمة و المغفرة لمن رحلن منهن  عن دنيانا الفانية،  و طول العمر  مع دوام  الصحة و العافية  لمن  بقين منهن على قيد الحياة 
و منهن على سبيل المثال:- 
معلمات الأجيال: 
مدرسة فاطمة حمد
 بعتمور بدار الرباطاب بالسودان
- الأستاذة / فاطمة حمد ( العباسية / أم درمان ).
- الأستاذة/ آسيا التجاني محمد عبد الله
( عتمور/ بانت/ أم درمان).
- الأستاذة / انصاف التجاني محمد عبد الله
( عتمور/ بانت/ أم درمان).
 ( الآن ، مقيمة في السعودية ).
معلمات الأجيال: 
مدرسة عتمور الإبتدائية بنات
بعتمور بدار الرباطاب بالسودان
- الأستاذة / آمنة إبراهيم ( أبو روف / أم درمان ).
- الأستاذة / نعمات أحمد المصطفى ( أم درمان ).
- الأستاذة / حياة محمد إسماعيل ( عطبرة ) 
  ( الآن، مقيمة في السعودية ). 
- الأستاذة / سعدية عوض الله ( عطبرة ).
- الأستاذة / زكية سوميت ( الزيداب ). 
- الأستاذة / أم الحسن ( كريمة ). 
- الأستاذة / فتحية عبد الماجد ( بربر ). 
- الأستاذة / الصبر أحمد المصباح البشير ( الباوقة ). 
- الأستاذة / فاطمة حامد ( الباوقة)
 ( الآن، مقيمة في سلطنة عمان).
- الأستاذة / فاطمة الزين ( الباوقة ). 
- الأستاذة / فاطمة الريح ( الباوقة ). 
- الأستاذة / آسيا حسن خلف الله ( أبو حمد ). 
- الأستاذة / خديجة حسن خلف الله ( أبو حمد ). 
- الأستاذة / ليلى محجوب مختار ( الشريك ). 
- الأستاذة / زينب عبد الله محمد عبد الله
   ( عتمور/ أبو سعد/ أم درمان ). 
  ( الآن، مقيمة في سلطنة عمان) . 
abdulhaleamibrahim@hotmail.com
Facebook.com        Ibrahim Osman



الخميس، 19 أبريل 2012

المدينة المنورة ... أهل المدينة المنورة

الأنصار 
أهل المدينة المنورة
( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم:
 الدور السعودي في حفظ الأماكن المقدسة و الآثار الإسلامية في المدينة المنورة، رسالة ماجستير في التاريخ الإسلامي ،2006م).
منذ قدوم الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة، بدأ في تكييف مجتمع المدينة حسب مبادئ الاسلام. وقد أصدر الصحيفة التي دعيت فيما بعد بدستور المدينة، وفيها آخى بين المهاجرين والأنصار، وبذلك ألغى المبدأ القبلي، وأكد بالمقابل المبدأ الإسلامي بتساوي المسلمين أمام الله والناس( شاكر موسى: المدن في الإسلام في العصر العثماني، ج 1، 1408هــ / 1988م، ص 304) .
ومن ثم بدأ المسلمون يتحدثون لا عن أوس وخزرج وقينقاع في يثرب ولكن عن أهل الطائف ومن بعد ذلك أهل اليرموك وأهل القادسية ( شاكر موسى: نفس المصدر، ص 304) .
وأهل المدينة الأنصار عليهم الرحمة والرضوان،ومنهم حمى الدبر عاصم بن الأفلح، وبليع الأرض خبيب بن ثابت، وغسيل الملائكة حنظلة بن راهب، وذو الشهادتين خزيمة بن ثابت ، ومن اهتز العرش لموته سعد بن معاذ سيد الأوس ( القزويني: آثار البلاد و أخبار العباد، 1380هـ / 1960م، ص 109 - 110).
والأنصار جمع ناصر وسماهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذا الاسم الكريم؛ لأنهم عززوه وأكرموا وفادته عليهم ومن معه من المهاجرين.( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم: الدور السعودي 2006م، ص 16).
والله تعالى سماهم الأنصار، وفي الجاهلية عرفوا ببني قيلة، أو الأوس والخزرج،: فعن غيلان بن جرير رحمه الله قال: قلت لأنس أرأيت اسم الأنصار، كنتم تسمون به، أم سماكم الله تبارك وتعالى؟ قال: بل سمانا الله عز وجل.." رواه البخاري. وعلى هذا فاسم الأنصار أطلق على أهل المدينة، ويستنتج من ذلك أن الأنصار ليس اسما لقبيلة  ، بل يشمل هذا الاسم في معناه وصفـا( شمائلا وفضائلا)  لمجموعة القبائل التي سكنت المدينة المنورة .( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم: الدور السعودي 2006م، ص 18).
وهم الذين ناصروا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبلغوا منزلة لا يدانيهم فيها أحد ، وهم الأوس والخزرج ( بنو قيلة ) وأبوهم حارث بن عامر ( هذه بلادنا: المملكة العربية السعودية، المدينة المنورة 7، ص 16). 
والأنصار وإن لم يكونوا أصحاب ثروات طائلة، إلا أنهم جميعا تنادوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم : أن هلم إلى العدد والعدة والسلاح والمنعة، حتى أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم  ونزل في موضع المسجد النبوي اليوم وأحاطت به دور الأنصار من كل جانب(صفي الدين المباركفوري: الرحيق المختوم، 1919هـ / 1998م، ص 156،  157).
 وتفرق الأوس والخزرج في عالية المدينة وسافلتها وبنو الكثير من الآطام ، حتى بلغت مائة سبعة وعشرين أطما وصارت لهم كلمتهم في المدينة، خاصة وكان جيرانهم اليهود يتحالفون معهم تارة وينقضون العهد والذمة كعادتهم تارة أخرى ( هذه بلادنا: المدينة المنورة 7، نفس المصدر، ص 27). 
ومن بطون الأنصار في المدينة : بني ساعدة،وبني جشم،وبني النجار،وبني عمرو بن عوف وغيرهم ( ابن كثير: السيرة النبوية،1407هـ/ 1987م، ص  321).
وفي فضل المدينة المنورة وردت أحاديث كثيرة منها: عن ابن عباس أن النبي عليه السلام،حين عزم الهجرة قال: اللهم أنك قد أخرجتني من أحب أرضك إلى فأنزلني أحب أرضك إليك! فأنزله المدينة ( القزويني: نفس المصدر، ص 108).
والمشهور عن الجمهور أن مكة أفضل من المدينة إلا  المكان  الذي ضم جسد رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ابن كثير: نفس المصدر، ص 285).
والأنصار مدحهم رب العزة جلت قدرته في سورة الحشر الآية ( 9) : " والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجة مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة ومن يوق شح نفسه فأؤلئك هم المفلحون". ( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم: الدور السعودي 2006م، ص 16).
و في فضل الأنصار  قال صلى الله عليه وسلم: ( لولا الهجرة لكنت امرءا من الأنصار، و لو سلك الناس واديا و شعبا لسلكت وادي الأنصار و شعبهم، الأنصار شعار و الناس دثار).
و قال صلى الله عليه و سلم : ( أنا سلم لمن سالمهم و حرب لمن حاربهم).
و قال صلى الله عليه وسلم فيما روى البخاري : عن أنس بن مالك ، عن النبي صلى الله عليه و سلم ( آية الإيمان حب الأنصار ، و آية النفاق بغض الأنصار). (ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم، الدور السعودي 2006م، ص 18 ، عن ابن كثير، نفس المصدر، ص 281، 282)
وورد أن الثابت من أسماء المدينة المنورة في السنة المطهرة ثلاثة أسماء هي: المدينة، طابة، وطيبة ( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم،الدور السعودي2006م، ص 14 عن: العزامي، خليل ابراهيم ملا خاطر، فضائل المدينة المنورة،1413هـ / 1993م ،  ص 662) .
 و أما اسم  يثرب فقد كانت تسمى به في الجاهلية، و كما هو معلوم فسميت بالمدينة بعد الهجرة. و أما تسميتها بالمنورة فيذهب البعض إلى أن لفظة ( المنورة ) لم ترد مع المدينة عند مؤرخي المدينة على الأقل حتى القرن الثامن الهجري، ثم غلب عليها المدينة المنورة، فقد نورها الله بنور الإسلام ، وبأن جعلها مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم.( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم، الدور السعودي، رسالة ماجستير في التاريخ الإسلامي 2006م ص 14 عن: عبد الهادي العطا، عوض: دراسة في تاريخ المدينة المنورة العصر العثماني، ص 7).   
ولمكانتها ولفضلها عند المسلمين روعيت بعض الآداب العامة في المدينة المنورة ومنها: ( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم: الدور السعودي 2006م، ص 15) عدم الركوب ورفع الصوت في مسجدها، واستحباب الغسل عند دخولها، ولبس أحسن الثياب مع التطيب، والترجل والنزول عن الرواحل عند وصولها، والعودة من غير الطريق الذي سافر فيها، والدخول إليها ليلا، أسوة بالرسول صلى الله عليه وسلم.( العزامي، خليل ابراهيم ملا خاطر، نفس المصدر، 1413هـ / 1993م، ص15). 
وتيسر لنا بفضل الله وبحمده زيارة المدينة المنورة  مرة  في حج عام 1995م / 1415 هـ ،ومرة أخرى في حج عام 2005م/ 1425هـ ، وكغيري من الزائرين للمدينة المنورة وجدت راحة كبيرة ومعاملة كريمة وكرما فياضا وتعاونا صادقا من أهل المدينة المنورة مواطنين ( كزائر ) وجهات رسمية ( كباحث )، وهذه هي شيم الأنصار وصفاتهم وأكبر دليل على وجودهم حتى اليوم في المدينة المنورة (سلوكا ومعاملة ).
 وما لمسته شخصيا من معاملة أهل المدينة المنورة لضيوف الرحمن والزائرين بلطف ورقي، لم أجده في أي مكان آخر  زرته في العديد من البلدان،خاصة وأن المدينة المنورة تعد اليوم في مصاف المدن الحديثة و المتقدمة في العالم، مع احتفاظها بقدسيتها كمدينة دينية تضم المسجد النبوي الشريف، ويندر أن تجد مثل هذه المعاملة الكريمة اليوم  في مثل هذه المدن الحديثة ، بينما حافظ أهل المدينة المنورة على هذا السلوك الحضاري  الراقي المستمد من صفات و شمائل  الأنصار ؛ليبقى دليلا وشاهدا  على وجودهم اليوم  في المدينة المنورة.
 "فاللهم حبب إلينا المدينة المنورة".  
( ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم: الدور السعودي ، رسالة ماجستير في التاريخ الإسلامي،  2006م).
abdulhaleamibrahim@hotmail.com

الأربعاء، 29 فبراير 2012

خاتمة ومصادر بحث عتمور الأصالة والمعاصرة عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان

تضمن هذا البحث بعضا من تاريخ بلدة عتمور الأصالة والمعاصرة عيال الوسطى في دار الرباطاب بمحافظة أبي حمد بولاية نهر النيل  بالسودان، ووقفنا على بعض الآراء في معناها وتسميتها ، وعلى بعض آثارها وسكانها، ومشاهدها وأماكن وجودها، وعلى بعض الجوانب الخدمية فيها من تعليم وصحة، وتعرفنا على سبل كسب العيش فيها، من زراعة وتجارة وصناعة، ومما يجدر ذكره أن كل هذه الخدمات ، قامت وتمت بهمة وبإرادة أبناء عتمور، وكانت جهودا ذاتية خالصة ؛ تقف شاهدا ودليلا على أصالة أهل عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب.
وفي هذا البحث إشارات تحتاج إلى مزيد من الأدلة والبراهين، وتحتاج إلى وثائق تاريخية حتى يتثبت من مدى دقتها وصحتها، وجوانب أخرى تحتاج إلى بحوث متخصصة في منطقة الرباطاب مثل: 
المساجد والخلاوي والشيوخ  في دار الرباطاب،التعليم في دار الرباطاب، رواد التعليم في دار الرباطاب، المستشفيات والمراكز الصحية في دار الرباطاب،الأندية الرياضية و الثقافية و الاجتماعية و مراكز الشباب في دار الرباطاب، رموز وشخصيات في دار الرباطاب، االمعادن المايكا والذهب وغيرها، المياه، الأمراض المستوطنة، الجبال، أرض السواقي، أرض الوادي، الجزر، التربة، الزراعة،  المشاريع الزراعية في دار الرباطاب، أنواع وأصناف النخيل، التجارة، السكان والمساكن، العون الذاتي وآثاره، صناعة المراكب، صناعة العجوة، السعفيات، الفخاريات، معالم بلدان دار الرباطاب، علاقات الرباطاب بالقبائل الأخرى، تاريخ العموديات، العصور التاريخية التي مرت بها المنطقة، الطابية، أنواع الحيوانات والنباتات والطيور، أصول تسميات ومعاني ومدلولات أسماء البلدان، الآثار التاريخية والمشاهد بالمنطقة.
وإن كان هذا البحث قد تطرق إلى جوانب ربما لا يعرفها الكثير من الناس، وخاصة الباحثين من خارج منطقة الرباطاب وخاصة أسماء الأماكن والجهات، فالكتابة عن تاريخ البلدان والأماكن والجهات متاحة للجميع كل في مجال تخصصه، إلا أن البحث عن منطقة الرباطاب عامة وعتمور خاصة يحتاج إلى جهود أبناء المنطقة بصفة خاصة؛ لقلة المصادر والمراجع والكتب المتخصصة في تاريخ منطقة الرباطاب، وأما أبناء المنطقة فهم أدرى بتاريخ بلدانهم ومعالمها وأسمائها وأسباب تسميتها وقدمها وحداثتها، فلنبدأ بتعريف الناس بمنطقة الرباطاب، بما هو متاح من وثائق ومراجع ومصادر، ورواة من أبناء المنطقة، أحسب أن الكثير منهم مضى بهم العمر.
وعلى جيل اليوم الاهتمام بالجوانب التي تحتاج إلى بحث وتقصي، خاصة وأن هذه المنطقة تقع بين مملكة مروي وممالك النوبة في شمال السودان،وعرفت تاريخيا بمنطقة الأبواب،فليدلو كل بدلوه في مجال البحث، ولو كتب كل واحد عن منطقته لكفى، ثم يتم جمع تاريخ كل بلدة من بلدان الرباطاب في سفر واحد يتم إخضاعه من قبل ذوي الاختصاص  للنقد والدراسة والتحليل والتحقيق ومن ثم يعاد كتابة وصياغة تاريخ المنطقة في كتاب واحد ليعرف الناس قيمة هذه المنطقة، وقيمة إنسانها. هذا ومن يجهل قيمة وأهمية تاريخ منطقته ، لا يعرف قيمة نفسه وقيمة تاريخ بلاده.
مصادر البحث:
مخطوط:
1- أحمد بن بيليك المحسني تـ 753 هـ " مخطوط" ، الجوهر الثمين في نخب سير الأمين.، معهد المخطوطات العربية، القاهرة.
الكتب العربية:
1- نعوم شقير، جغرافية وتاريخ السودان، دار الثقافة ، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى، 1967م.
2- عبد الله علي إبراهيم، من أدب الرباطاب، بدون تاريخ، وبدون دار طبع، توجد نسخة مطبوعة بالآلة الكاتبة العربية في المكتبة المركزية بالجامعة الإسلامية بأم درمان مجمع العرضة.
بحوث غير منشورة:
1- ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم، الدور السعودي في حفظ الأماكن المقدسة والآثار الإسلامية بالمدينة المنورة 1345- 1415 هـ / 1926 - 1995م." رسالة ماجستير في التاريخ الإسلامي" ، سبتمبر 2006م، جامعة أم درمان الإسلامية، السودان.
2- ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم، من الأدب الشعبي في منطقة الرباطاب بالسودان، الشاعر مصطفى الحاج موسى ، حياته ونماذج من شعره، دراسة تحليلية،فبرائر 1989م.
3- ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم، عتمور الأصالة والمعاصرة عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان، مايو 2011م.
الجرايد:
1- حسن الخاتمة، العدد 701، 2006م، الخرطوم ، السودان.
2- الخرطوم، الخرطوم، السودان، 2007م.
3- القوات المسلحة، الخرطوم، السودان، 2007م.
شبكة الإنترنت:
1- مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان، ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم.
2- مواقع انترنت ومنتديات، محرك بحث قوقل http://www.google.com/