إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الجمعة، 4 يوليو 2025

حول كتاب سبل كسب العيش في السودان ( في القولد التقيت بالصديق). إبراهيم عثمان سعيد عبد الحليم

 ...................بسم الله الرحمن الرحيم .......................

🔴🔴 🔴 مدونة عتمور الإلكترونية السودانية🔴🔴 🔴

  مدونة عتمور  عيال الوسطى  في دار الرباطاب بالسودان

🔴عتمور- محلية أبو حمد - ولاية نهر النيل - السودان🔴 

🔴 أبو حمد حاضرة شعب الرباطاب -ولاية نهر النيل السودان 

حول كتاب سبل كسب العيش في السودان 

( في القولد التقيت بالصديق).

إبراهيم عثمان سعيد عبد الحليم 

مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان

الموقع الإلكتروني: atmoorsudan.blogspot.com

اعادة نشر السبت 5/7/2025م

ينظر المصادر:

- المنتدى العام  مدونة عتمور عيال الوسطى.

- منتديات و مواقع إنترنت.

 - كتاب الجغرافيا للسنة الثالثة الأولية بمدارس السودان سبل كسب العيش في السودان. 

- د. فدوى عبد الرحمن علي طه 

( كتاب أستاذ الأجيال عبد الرحمن علي طه ). 

- مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان.

نشر: في صحيفة الراكوبة الإلكترونية 

بتاريخ الجمعة:20/6/2014

نشر: في سودارس محرك بحث إخباري أخبار سودانية 

بتاريخ الجمعة: 20/6/2014

نشر: في صحيفة المشاهير الإلكترونية السودانية

بتاريخ الجمعة: 20/6/2014

atmoorsudan.blogspot.com

بيانات النشر و الطبع: 

دار النشر: 

مكتب النشر/ الخرطوم / وزارة المعارف السودانية.

الطابعون : 

دار المعارف / القاهرة /  مصر.

الطبعة الأولى : 1941م

 الطبعة الثانية : 1950م

الطبعة الثالثة : 1957م

الطبعة الرابعة المنقحة : 1961م

 ( ينظر: منتديات و مواقع إنترنت).

اسم الكتاب: سبل كسب العيش في السودان.

مؤلف الكتاب : عبد الرحمن علي طه.

atmoorsudan.blogspot.com

الموضوع: زيارات ميدانية و رحلات حقيقية قام بها مجموعة من الأساتذة الأجلاء بمعهد التربية بخت الرضا لمناطق السودان شمال و جنوب و وسط  و شرق و غرب  ( آنذاك ) ، و من الأساتذة الذين قاموا بهذه الرحلات على سبيل المثال: 

الأستاذ/ مكي عباس

الأستاذ/ النور إبراهيم 

الأستاذ/ الشيخ مصطفى 

الأستاذ/ عبد العزيز عمر الأمين

الأستاذ / عبد الحليم جميل

الأستاذ/ أحمد إبراهيم فزع

الأستاذ/ عبد الرحمن علي طه

الأستاذ/ عثمان محجوب

الأستاذ/ سر الختم الخليفة( رئيس وزراء ثورة أكتوبر 1964م ).

و مستر و مسز سمث 

الأصدقاء و الأماكن التي تمت زيارتها: 

الصديق عبد الرحيم محمد الأمين/ القولد( توفي بأمريكا عام 1998م)

محمد القرشي الحسن/ ريرة

سليمان محمد عثمان/  الجفيل 

محمد ود   الفضل / كيلك / بابنوسة 

منقو زمبيري / يامبيو 

حاج طاهر علي /  محمد قول

أحمد محمد صالح /  ود سلفاب

إدريس إبراهيم /  أم درمان 

عبد الحميد إبراهيم  /  عطبرة  / بورتسودان

( ينظر: سبل كسب العيش في السودان كتاب الجغرافية للسنة الثالثة الأولية بمدارس السودان، و   د. فدوى عبد الرحمن علي طه، و منتديات و مواقع إنترنت )atmoorsudan.blogspot.com. 

وقد مهدت هذه الزيارات الميدانية و الرحلات لكل مناطق السودان؛ لتنفيذ فكرة إعداد منهج خاص لجغرافية السودان بدأت منذ العام 1937م و كلف أستاذ الأجيال عبد الرحمن علي طه بتأليف كتاب سبل كسب العيش في السودان، و  صدرت الطبعة الأولى منه  عام 1941م، وبدئ في تدريسه بالسنة الثالثة الأولية حتى عام 1970م و اعتمد أيضاً كمنهج لجغرافية السودان بالمرحلة الإبتدائية من عام 1970م و إلى عام 1992م( ينظر: صحيفة الإنتباهة السودانية، و منتديات و مواقع إنترنت).

و لابد أن أشير  هنا إلى أن هذه الزيارات الميدانية و الرحلات  جميعها كانت حقيقية بالنسبة للأساتذة المشار إليهم أعلاه  بينما كانت بالنسبة للطلاب في جميع مدارس السودان ( طلاب السنة الثالثة الأولية) زيارات خيالية و سافرنا إلى جميع هذه المناطق في ربوع السودان المختلفة و نحن على كنبات و طاولات الدراسة. ( ينظر: مدونة عتمور عيال الوسطى، و منتديات و مواقع إنترنت)atmoorsudan.blogspot.com.

 و قد ترسخت هذه الزيارات و تعمقت في أذهاننا و وجداننا  نحن أبناء ذلك الجيل  و حتى يومنا هذا  لإرتباطها بجغرافية و تاريخ السودان، و بأساتذة أجلاء قاموا بتدريس هذا المنهج بإخلاص و تفان؛ خدمةً للتعليم و السودان، فجسدوا فينا روح الأخوة و الوطنية و وحدة المجتمع ، و لم يكتفِ منهج الجغرافية بتغطية جغرافية السودان فحسب، بل إمتدت هذه الزيارات لأصدقائنا خارج السودان ومنهم: آفو في الصين، و هنري و وليم و شاسكو في هولندة و استراليا و بريطانيا، و أحمد صديقنا من مصر الشقيقة.( ينظر: مدونة عتمور عيال الوسطى، و منتديات و مواقع إنترنت)atmoorsudan.blogspot.com. 

و لما لهذه الزيارات الميدانية  و الرحلات التعليمية  من دور فعال في وحدة المجتمع، و ربط النسيج الإجتماعي، و تقوية الشعور  الوطني  القومي، و الارتباط بتراب الوطن، و التعرف على العادات و التقاليد و الموروث الحضاري و الثقافي لكل منطقة ، و التعرف  على سبل كسب العيش في السودان في كل ربوعه ، فما المانع  إذن  من تنقيح و تطوير هذا الكتاب؛ ليواكب مستجدات العصر و الزمان و المكان، ومن ثم  إعادة تدريسه من جديد في مدارسنا وفق منهج واقعي بزيارات حقيقية يقوم بها الطلاب  لنفس هذه المناطق خاصة بعد توفر وسائل النقل , و المواصلات  و الإتصال الحديثة في بلادنا؛ حتى تتكامل الفعاليات و الأنشطة التربوية مع البرامج الأكاديمية و المناهج التعليمية. ( ينظر: مدونة عتمور  عيال الوسطى )atmoorsudan.blogspot.com.

و هكذا كانت تعد  و تجرب  و تدرس هذه  المناهج في مدارسنا ثم تخضع للتنقيح و التطوير. و لمصلحة أجيال اليوم و الغد من أبنائنا الطلاب و بناتنا الطالبات؛ و خدمة للتعليم في بلادنا السودان، فلا بد من إعادة النظر في جميع مناهجنا و برامجنا التعليمية  و كتبنا الدراسية علي جميع مستويات التعليم العام و العالي و في جميع  مراحل التعليم الأساسي و الثانوي و الجامعي؛ وصولاً إلى مخرجات تعليم عالية الجودة للإرتقاء بإنسان السودان و مجتمعه في حاضره و  مستقبله. ( ينظر: مدونة عتمور عيال الوسطى)atmoorsudan.blogspot.com.

و أما عن سبل كسب العيش في السودان قديماً فيمكن استخلاصها كما وردت في قصيدة أستاذ الأجيال عبد الرحمن علي طه في الآتي: 

الزراعة التقليدية، التجارة ( جملة و قطاعي و تجزئة  )، الصادر ( الصمغ و القطن ) ، الرعي ( المراعي الطبيعية ) ، الصيد ( صيد الأسماك ) ، الصناعات الحرفية و التقليدية ، و أما أهم وسيلة للنقل و المواصلات فكانت ( القاطرة و سكك حديد السودان ) ، و أما وسائل النقل في معظم هذه الرحلات فكانت ( السير على الأقدام، الحمير،الجمال،المعدية و المراكب الشراعية،  اللواري، القطار ، الباخرة)، و ان معظم غذاء غالبية  أهل السودان في تلك الفترة يتمثل في: التمر، و اللبن، و السمن، و الكسرة ، و البفرة ، و الكابيدة ، و القراصة ،  و العصيدة ،و لحوم الجمال و  الأبقار و الضأن و الأسماك و الخضروات و الفواكه. و تفرد معظم السودانيين على اختلاف مناطقهم بأن لكل منهم و سيلته، و أسلوبه  الخاص لكسب عيشه ليتكيّف به  مع بيئته و طبيعة و ظروف و إمكانيات بلده ( كل له في عيشه طريقه)، هذا ما كان في تلك الحقبة من الزمان.  

و لو قدر لنا  القيام  بهذه الرحلات اليوم هل بالإمكان حصر سبل كسب العيش في بلادي؟ و إن  تعددت  سبل كسب العيش في عصرنا هذا من زراعة حديثة و صناعة و تجارة و بترول و ذهب و ثروة حيوانية، و خيرات بلادنا الكثيرة  التي لا تعد و لا تحصى بفضل الله و بحمده، بجانب  الاستفادة من الطرق المعبدة، و تعدد و تنوع  وسائل النقل و الإتصال الحديثة، إضافة إلى تغيير أسلوب و نمط الحياة في بلادنا، و ما صاحب المسكن و الملبس و المشرب و المأكل من تغييرات و مواكبة للحياة العصرية، إلا  أنه  و بالرغم من كل هذا  هل نبدو  اليوم أحسن و أفضل  حالا من أصدقائنا الذين زرناهم و تعرفنا على سبل كسب  عيشهم آنذاك ونحن طلابا في السنة الثالثة الأولية في مطلع الستينيات ... أم  هو ماضي  الأيام و السنين و صدى الذكريات  و الزمن الجميل في سوداننا الحبيب ؟ و إذا زرنا أصدقاءنا و أهلهم و أحفادهم  اليوم  في تلك المناطق هل سنجدهم في تلك البقاع كما كانوا ام  هي سنة الحياة و التغيير  و تقلبات الزمان و الطبيعة  جعلتهم يهاجرون  إلى  العاصمة الخرطوم التي استحوذت على كل شئ و من ثم  التفكير  في الإرتحال و  الهجرة  إلى مكان آخر  بعيداً عن الوطن و  الأهل و الديار؟atmoorsudan.blogspot.com.

 و اما صديقنا منقو زمبيري /// - منقو قل لا عاش من يفصلنا/ قل معي لا عاش من يفصلنا - ///  فنتمناه معنا في وحدة و عودة طوعية لأحضان الوطن الأم السودان - بلد المليون ميل مربع  قبل الانفصال و قيام دولة جنوب السودان -  بعد أن باعدت بيننا السياسة و التي أرى فيها ما رآه شاعر المهجر الكبير إيليا أبو ماضي:

و اهجر أحاديث السياسة و الألى يتعلقون بحبل كل سياسي

إني نبذت ثمارها مذ ذقتها و وجدت طعم الغدر في أضراسي

و غسلت منها راحتي فغسلتها من سائر الأوضار و الأدناس

و تركتها لاثنين: غر ساذج و مشعوذ متذبذب دساس

يرضى لموطنه يصير مواطناً و تصير أمته إلى أجناس

و يبيعها بدراهم معدودة  و لو أنها جاءت من الخناس

فكرت في ما نحن فيه كأمة و ضربت أخماسي إلى أسداسي

وطني أحبّ إليّ من كل الدنى و أعز ناس في البرية ناسي

( ينظر : مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان  عن: ديوان إيليا أبو ماضي ، دار العودة بيروت )atmoorsudan.blogspot.com.

و الأمل معقود بمشيئة الله  و بفضله، و المأمول تماماً؛ أن تعود مناهجنا و كتبنا و برامجنا التعليمية في مدارسنا و معاهدنا و كلياتنا و جامعاتنا السودانية كما كانت في سابق عهدها على أسس منهجية و علمية مدروسة و مواكبة لروح العصر و التقنيات الحديثة و التكنلوجيا و متضمنة لمعتقداتنا الدينية و قيمنا المجتمعية و عاداتنا و تقاليدنا و موروثاتنا التراثية و الثقافية و الحضارية في ظل وطن قومي متعدد الأجناس و الأعراق و القبائل و الديانات ؛ حتى تؤدي هذه المناهج رسالتها و دورها المنشود في تربية النشئ تربية وطنية صالحة سليمة معافاة و بعيدا عن سياسة التمكين، و أما  حمايتها و ضمان تحقيقها فسيكون في  الإخاء و التسامح و التواصل و الترابط الإجتماعي الذي عرف به أهل السودان جميعا.( ينظر: مدونة عتمور عيال الوسطى)atmoorsudan.blogspot.com.

و حتماً سيأتي اليوم الذي نتعرف فيه على سبل كسب العيش في السودان بصورة أكثر شمولاً و مغايرة لما كان في الماضي  و جديدة و وفقاً لمستجدات العصر و متطلباته في وطن ننعم فيه جميعاً بالخير و النماء و الرخاء و الأمن و السلام و الوحدة الوطنية و المجتمعية الجامعة و الشاملة. ( ينظر: مدونة عتمور عيال الوسطى)atmoorsudan.blogspot.com.

و ما أكثر العلماء في بلادي السودان، و ما أكثر المتخصصين في علم الجغرافيا في بلادنا و خاصة التربويين منهم، فلماذا لا تتضافر الجهود لمصلحة أجيال المستقبل بإعداد الدراسات العلمية و المنهجية ؛ لوضع منهج مطور لجغرافية السودان؛ ليكون  مرتبطاً  إرتباطاً وثيقاً بتاريخ السودان ؟ ( ينظر: مكي شبيكة : السودان عبر القرون  . و نعوم شقير: جغرافية و تاريخ السودان ).

 و حتى يتم وضع مثل هذه الدراسات قيد النظر و  البحث و الدراسة، فلابد من وضع هذه الزيارات الميدانية و الرحلات الجغرافية التي وردت في كتاب سبل كسب العيش في السودان كأساس متين؛ لبناء منهج مطور لجغرافية السودان -  خاصة و أن  البلاد مقبلة على  تغيير  نظام السلم التعليمي في المستقبل القريب - ؛ ليتم تدريسه في مرحلة التعليم الأساسي أو  المرحلة الثانوية بالتعليم العام مستقبلا، إذا رأي التربويون ذلك. ( ينظر: مدونة عتمور عيال الوسطى)atmoorsudan.blogspot.com.

الإقتباس عن: 

ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم 

مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان

www.facebook.com  Ibrahim Osman

الموقع الإلكتروني: atmoorsudan.blogspot.com

قصيدة سبل كسب العيش في السودان 

المؤلف: عبد الرحمن علي طه

عن: مواقع و منتديات إنترنت

عن: كتاب سبل كسب العيش في السودان 

عن: د. فدوى عبد الرحمن علي طه

( كتاب أستاذ الأجيال عبد الرحمن علي طه)

( ينظر : منتديات و مواقع إنترنت )

عن: المنتدى العام  مدونة عتمور عيال الوسطى.

فى القولد التقيت بالصديـق

أنعم به من فاضل ، صديقى

خرجت أمشى معه للساقية

و  يا لها من ذكريات باقيــة

فكم  أكلت  معــه  الكابيدا

و  كــم سمعت آور أو ألودا

***

و دعته و الأهل و العشيرة

ثم قصدت من هناك  ريره

نزلتها  و  القرشى   مضيفى

و كان ذاك فى أوان الصيف

وجدته يسقى جموع  الإبل

من  ماء  بئر  جره  بالعجـل

***

و  من هناك  قمت للجفيـل

ذات الهشاب النضر الجميل

و  كان سفري وقت  الحصاد

فســرت مع  رفيقى للبــلاد

و مر  بي فيها  سليمان على 

مختلف المحصول بالحب إمتلا

***

و  مرةً   بارحت   دار    أهـلى

لكي أزور صاحبى ابن الفضل

ألفيته و   أهله   قد    رحلـوا

من كيلك وفى الفضـاء نزلوا

فى   بقعة   تسمى بابنوسـة

حيث اتقوا ذبابة  تعيســــة

***

ما زلت فى رحلاتي السعيدة

حتى وصلت يا مبيو البعيدة

منطقة    غزيرة    الاشجــار

لما بها من   كثرة  الأمطــار

قدم لى منقو طعـام البفره

وهو لذيذ كطعام الكســـره

***

و  بعدها   استمــر   بى   رحيلى

حتى  نزلت  فى  محمد   قـــول

وجدت فيها صاحبي حاج طاهر

و  هو  فتى بفن  الصيد  ماهـــر

ذهبت    معه    مرةً    للبحـــــر

و   ذقت   ماء لا   كماء النهــــر

****

رحلــت  من  قول  لود سلفاب

لألتقى    بسابع    الأصحــــاب

وصلته والقطن فى الحقل نضر

يروى من الخزان لا  من  المطر

أعجبنى من   أحمد   التفكيـــر

فى    كــــل ما    يقوله   الخبير

***

ولست أنسى بلدة  أم درمــان

و ما بها   من كثرة   السكـــان

إذا مر  بي إدريس فى المدينة

و   يا لها    من فرصـــة  ثمينة

شاهدت أكداساً من البضائــع

و   زمراً   من مشتر  و  بــــائعْ

***

و   آخر    الرحلات  كانت أتبره

حيث ركبت من هناك القاطره

سرت     بها    فى  سفر  سعيد

و   كان سائقى عبد   الحميـــد

أُعجبت   من تنفيذه    الأوامر

بدقة      ليسلم    المســـــافر

***

كل    له    فى    عيشه طريقـة

ما   كنت عنها أعرف الحقيقـة

و    لا    أشك     أن فى بــلادى

ما    يستحق الدرس باجتهـــاد

فإبشر    إذن يا  وطني  المفدي

بالسعي مني كــي تنال المجدا

و نحن ندون عن سبل كسب العيش في السودان و عبر المنتدى العام لمدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان تحية إجلال و تقدير لزميلنا  الأستاذ / ياسر عبد الرحمن علي طه ( دفعتنا في مدرسة بورتسودان الحكومية الثانوية العليا بنين يونيو 1974م) ابن أستاذ الأجيال  الراحل المقيم عبد الرحمن علي طه مؤلف الكتاب و  شاعر قصيدة سبل كسب العيش في السودان.

ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم

مدونة عتمور الإلكترونية السودانية 

مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان

—————————————————————

✳ ✳ ✳ ✳ ✳ ✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

المدون: د.ابراهيم عثمان سعيد عبد عبد الحليم

مدونة عتمور الإلكترونية السودانية

🔴  الموقع الإلكتروني للدخول مباشرة للمدونة 🔴

                              اضغط هنا 

....................................👇👇   ...........................

............... .atmoorsudan.blogspot.com.............

✳ ✳ ✳ ✳ ✳ ✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق