صوت بحيرة المناصير العالي في السودان
خلاصة الجولات الميدانية مارس 2015
للمرشح المستقل/ مبارك عباس
الدائرة القومية(1) أبوحمد انتخابات2015م
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
atmoorsudan.blogspot.com
((( ... ويجد ترشيح عباس لدى الكثيرين مخرجا لحل قضاياهم، حيث يقول أحمد عبد الفتاح الوزير السابق - من أبناء المناصير - ، إن تمسكهم بالتصويت لصالح مبارك لالتزام سابق بتدوير الترشيح، حيث كانت الدورة السابقة لصالح البرجوب، وكان مبارك عباس الأولى بها، ويضيف: "تصويتنا لصالح مبارك رد دين قبل أن ننال حقا"، معتبراً ترشح مبارك رسالة إلى حزب المؤتمر الوطني مفادها أن الناس تُستشار ولا يُفرض عليها رأي لا تريده. وعاب على الحكومة عدم إيفائها بتعهدات قطعتها لأصحاب الخيار المحلي منذ عهد الوالي أحمد مجذوب، وقال: "صبرنا نفد"، وأشار إلى أن دعم المرشح المستقل/ مبارك عباس - للدائرة القومية (1) أبوحمد - إيفاء للعهود والمواثيق بالإضافة إلى رد لجميل الرجل الذي أعفي من منصبه عندما كان معتمداً لمحلية أبو حمد بسبب وقوفه مع أصحاب الخيار المحلي، وقال أحمد: "أول الخيول التي وصلتنا بالماء والمال والغذاء عند الاعتصام في ميدان الدامر كانت خيول مبارك عباس ...الإقتباس عن: صحيفة اليوم التالي الإلكترونية تحديث: 19مارس 2015 - 10:03 ))). "
atmoorsudan.blogspot.com
و أما نحن فنقول و بالصوت العالي : لله دركم يا أبناء المناصير أينما كنتم داخل و خارج السودان و حول العالم.
و هكذا تحدّث أبناء المناصير بنفس هذا الصوت الوطني الحر و القوي ( محلية البحيرة)،حول دعمهم للمرشح المستقل/ مبارك عباس( الجولات الميدانية لحملة المرشح المستقل/ مبارك عباس في بحيرة المناصير مارس 2015 م ).
و كذلك تحدّث خطيبهم أحمد عبد الفتاح " صوت بحيرة المناصير" من باب الوفاء لأهل العطاء:" تصويتنا لصالح مبارك رد دين قبل أن ننال حقا".
atmoorsudan.blogspot.com
فخلاصة القول حول الجولات الميدانية مارس 2015م
الدائرة القومية(1) أبوحمد للمرشح المستقل/ مبارك عباس:
- أبناء المناصير هم من قاموا بترشيح مبارك عباس- من أبناء الرباطاب - ، و دعموه و قدّموه مرشحا مستقلا عن الدائرة القومية ( 1 ) أبوحمد ( محليتي أبوحمد و البحيرة ) بولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي بالسودان، و اختاروه ممثلا للمحليتين في البرلمان السوداني في انتخابات عام 2015م.
- صوت المستقلين في الدائرة القومية (1) أبوحمد سيكون الفيصل بمشيئة الله في حسم نتيجة الإقتراع لإنتخابات عام 2015 م لصالح المرشح المستقل/ مبارك عباس في إنتخابات حرة و نزيهة بعون الله.
- تأكد بما لا يدع مجالا للشك أن غالبية أهلنا الرباطاب في محلية أبوحمد و أهلنا المناصير في محلية البحيرة لا ينتمون لأي حزب سياسي أو جماعة أو طائفة، بل يدعمون المرشح المستقل للدائرة القومية (1) أبوحمد؛ أملا في إيصال صوتهم و طرح هموم و قضايا المحليتين كقضايا رأي عام في البرلمان السوداني عام 2015م، فالمحليتين أقل المحليات نموا في السودان، علما بأن محلية "أبوحمد" هي الأوفر إنتاجا لمعدن الذهب النفيس في السودان.
- أثبتت الجولات الميدانية للمرشحين في الدائرة القومية (1) أبوحمد وحدة أبناء المحليتين و اقتناعهم بالخيار الديمقراطي لإختيار الأفضل و الأنسب لتمثيلهم في البرلمان السوداني و بعيدا عن سياسة التمكين، و بالتالي فشل مخطط استمالة أبناء المحليتين - الرباطاب و المناصير - إلى صراعات سياسية، حزبية، قبلية، هم في غنى عنها، و علينا جميعا نحن أبناء المحليتين الإنتباه جيدا لمثل هذه المخططات السياسية و تجنبها و إفشالها بشتى الطرق و الوسائل، فالحافظ هو الله. و لله الحمد و الشكر و ما التوفيق إلا من عند الله.
- دعم أبناء المناصير ( محلية البحيرة ) للمرشح المستقل مبارك عباس :
يعني أن لأهلنا المناصير قضايا مهمة - معالجةالآثار الجانبية لبحيرة السد، التعويضات، شهادات البحث و تمليك الأراضي ،الإسكان، الكهرباء، المياه، الزراعة، التعليم، و الصحة، و تسمية بحيرة السد باسم " بحيرة المناصير" مقابل تضحيات أهلنا المناصير من أجل قيام سد مروي؛ لمصلحة البلاد العامة، فلا يكفى و لا معنى أن نسمي " محلية البحيرة " دون نسبتها للمناصير ... وغيرها، فكل هذه القضايا عالقة و لم يبت فيها حتى الآن، و في انتظار فوز المرشح المستقل للدائرة القومية(1) أبوحمد لرفعها للبرلمان السوداني - بعيدا عن سياسة التمكين - و متابعتها كمطالب و خدمات تنمية آنية و مستقبلية و مستدامة .
- كشفت الجولات الميدانية و استطلاعات الرأي للناخبين في الدائرة القومية (1) أبوحمد - صحف سودانية إلكترونية، مواقع تواصل إجتماعي، منتديات، مدونات، و مواقع إلكترونية _ في المحليتين، و حول حظوظ كل مرشح في الفوز أن: مرشح الحزب الحاكم في السودان ( المؤتمر الوطني) في هذه الدائرة لا يحظي بأي قبول أو سند شعبي أو جماهيري في محليتي أبوحمد و البحيرة في ولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي بالسودان - التحليل الإحصائي لأعداد الناخبين في المحليتين و عدد اللقاءات المباشرة لكل مرشح مع الجماهير في المحليتين - على أساس أن الحزب و مرشحه السابق - 2010/ 2015م - لم يقدما أي إنجاز يشفع لهما في مجالي الخدمات و التنمية لأهالي المحليتين، و يشار أيضا إلى أن الحزب الحاكم و مرشحه لم يلتزما بإتفاق تداول الترشيح في الدائرة القومية (1) أبوحمد و المبرم بين الطرفين عام 2000م، فالفرصة الآن لمحلية أبوحمد بينما أخذت محلية البحيرة فرصتها في الترشيح في الدورة السابقة للبرلمان السوداني 2010/ 2015م.
- وضح جليا للصحافة و الإعلام و أهل الرأي و المراقبين و المتابعين لمسار الإنتخابات في الدائرة القومية (1) أبوحمد بولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي بالسودان : أن الناخبين في محليتي "أبوحمد الرباطاب" و " البحيرة المناصير "، فلا يمكن و بأي حال من الأحوال: فرض أي رأي أو خيار إنتخابي عليهم دون مشورة، فغالبية أهل المحليتين ( رباطاب و مناصير ... و غيرهم) مستقلون و لا ينتمون لأي حزب سياسي أو جماعة أو طائفة، و إنسان هذه المنطقة تعلّم و تعوّد من الآباء و الأجداد و عبر التاريخ " ألا يتكئ على أكتاف الآخرين".
- فواجب علينا جميعا استمرارية دعمنا للمرشح المستقل حتى نيله لمقعد البرلمان السوداني " ممثلا للمحليتين" عن الدائرة القومية (1) أبوحمد - إنتخابات عام 2015 م - أول الخطى لحل هموم و قضايا محليتي أبوحمد و البحيرة.
- فقوتنا في وحدتنا نحن أبناء محليتي أبوحمد "الرباطاب" و أبناء محلية البحيرة "المناصير".
- فصوتنا للمرشح المستقل القوي الأمين.
- فهذه الإنتخابات لها ما بعدها .
- فالوطن فوق الجميع.
atmoorsudan.blogspot.com
- و بعيدا عن السياسة: أسمى آيات الشكر و التقدير و العرفان بالجميل، لعموم أهلنا المناصير على امتداد بحيرة المناصير - الخيار المحلي - على الحفاوة و حسن الإستقبال و كرم الضيافة، و على كلمات الترحيب و الإطراء و الإشادة و الدعم للمرشح المستقل للدائرة القومية (1) أبوحمد / مبارك عباس و الوفد المرافق له، كل هذا ليس غريبا على أهلنا المناصير - عيال منصور - فهم :رمز الشهامة و الكرم و الإباء و العزة و الشموخ و النضال و الكفاح الوطني في بلادنا السودان.
atmoorsudan.blogspot.com
الإقتباس عن:
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان
صوت المستقلين الدائرة القومية(1) أبوحمد
abdulhaleamibrahim@hotmail.com
atmoorsudan.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق