إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الجمعة، 6 مارس 2015

شكر و تقدير الإحصائيات الإلكترونية مدونة عتمور عيال الوسطى 1/11/2013 --- 18/2/2015

شكر و تقدير 
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان
atmoorsudan.blogspot.com
أتقدم بأسمى آيات الشكر و التقدير : لكل من ساهم معنا بالتعليق و النشر و المشاهدة، و تزويدنا بالمعلومات القيمة و المفيدة؛ لإثراء البحث و التدوين و التوثيق عن أهلنا في دار الرباطاب بالسودان، في هذه المدونة الإلكترونية، من داخل و خارج السودان و حول العالم. و شكر خاص و تقدير لعموم الأهل و العشيرة بدار الرباطاب بولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي بالسودان. 
و لله الحمد و الشكر ، و ما التوفيق إلا من عند الله.
الإحصائيات الإلكترونية
الفترة : من الجمعة 1/11/2013م و إلى الأربعاء 18/2/2015م
مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان
atmoorsudan.blogspot.com
إحصائية الجمعة 1/ نوفمبر / 2013م
( 22142 شخصا)(اثنان و عشرون ألفا و مائة و اثنان و أربعون شخصا).
إحصائية الأربعاء 19 مارس / 2014م
( 30000 شخصا ) ( ثلاثون ألف شخص)
إحصائية الثلاثاء 27 / مايو / 2014م
( 33058 شخصا)( ثلاث و ثلاثون ألف شخص و ثمان و خمسون).
إحصائية الأربعاء 18/2/2015م
( 50063 شخصا)( خمسون ألف شخص و ثلاث و ستون).
الفترة من1/11/2013م إلى 18/2/2015م ( 50063)( خمسون ألف شخص و ثلاث و ستون).
و هذه المشاهدات من عدد من دول العالم المختلفة حسب الإحصائيات الإلكترونية للمدونة ، و منها:
سلطنة عمان( مكان إقامتي الحالية)، السودان،الولايات المتحدة الأمريكية، المملكة العربية السعودية، روسيا، فرنسا، اسبانيا، مصر، ألمانيا، الإمارات العربية المتحدة، لاتفيا، قطر، ماليزيا، بلجيكا، السويد، النرويج، الدنمارك،النمسا، المملكة المتحدة، كندا، الصين، هونغ كونغ، اليابان، كوريا الجنوبية،استراليا، اندونيسيا،استونيا، أوكرانيا، كرواتيا، الفلبين، تايلاند، بولندا، البرازيل، الإكوادور، الأرجنتين، مولدافيا، الهند، إيران، هولندة، الجزائر، الكويت، البحرين، العراق، اليمن، تونس، موريتانيا، المغرب، ليبيا، بنين، السنغال، النيجر، كينيا، لبنان، سوريا، الأردن، فلسطين، صربيا، باكستان، سويسرا، الصومال، فنلندا، جنوب إفريقيا، ملاوي ، اليونان، ساحل العاج  ....و غيرها.
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان
atmoorsudan.blogspot.com
abdulhaleamibrahim@hotmail.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق