إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الأحد، 7 أبريل 2024

44 عاما على رحيل امي الحاجة زينب الكدب عتمور دار الرباطاب السودان -د. ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم

 بسم الله الرحمن الرحيم 

مدونة عتمور الإلكترونية السودانية

السلسلة التوثيقية - رمضان 1445هحرية/2024م

((( 44 عاما على رحيل أمي الحاجة/ زينب الكدب))) 

atmoorsudan.blogspot.com

(وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا (23) وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا (24).

(سورة النساء 23-24). 

atmoorsudan.blogspot.com

((( 44 عاما على رحيل أمي الحاجة / زينب الكدب)))

.................(((((1980  -  2024م))))).................

اللهم ارحمها الوالدة الحاجة / زينب محمد أحمد الكدب  ... اللهم ارحمها و اغفر لها بحق أيام و ليالي هذا الشهر  رمضان المبارك ... اللهم اكرم نزلها و وسع مدخلها و تقبلها قبولا حسنا و ادخلها جنة الرضوان ...  اللهم اجزها بالحسنات احسانا و اغفر لها و ارحمها يا أرحم الراحمين ... اللهم أبدلها دارا خيرا من دارها و أهلا خيرا من أهلها ... اللهم اجعل البركة في ذريتها ... اللهم الزم ذويها الصبر و السلوان و حسن العزاء.

اللهم اغفر لمن رحلوا عنا من هذه الدنيا الفانية من أمهاتنا و ابائنا ... اللهم اغفر لجميع موتى المسلمين بحق ايّام و ليالي  هذا الشهر رمضان المبارك . 

و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم .و انا لله و انا إليه راجعون .

atmoorsudan.blogspot.com

الصورة : الوالدة الحاجة / زينب الكدب

من جهة الاب:

زينب محمد أحمد الكدب ( السنيبلة - عتمور دار الرباطاب محلية أبو حمد  ولاية نهر النيل السودان).

من جهة الام:

زينب الحرم  محمد  الحسين محمد صالح الحسين الدغورابي ( الدغوراب - راس الجزيرة مقرات الجنوبي دار الرباطاب محلية أبو حمد  ولاية نهر النيل السودان).

مكان الوفاة: مستشفى عطبرة ولاية نهر النيل السودان.

تاريخ الوفاة في العام : 1980م. 

atmoorsudan.blogspot.com

د.ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم 

مدونة عتمور الإلكترونية السودانية

الاثنين : 

8  رمضان   1445هجرية  

الموافق 17مارس 2024م  

مسقط   -  سلطنة عمان     

atmoorsudan.blogspot.com

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق