إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الثلاثاء، 4 يونيو 2019

تهاني و تبريكات: عيد الفطر المبارك ١٤٤٠/٢٠١٩




ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نص‏‏

لا يتوفر وصف للصورة.

لا يتوفر وصف للصورة.
تهاني و تبريكات
تهنئتي و امنيتي في هذا العيد ١٤٤٠/٢٠١٩
atmoorsudan.blogspot.com
عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ 
بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ 
نستقبل اول ايّام عيد الفطر المبارك 
و الثورة مستمرة  حتى النصر ... 
النصر لنا ... و تعازينا و مواساتنا لاسر الشهداء في هذا العيد الحزين .... و المجد و الخلود لشهداء ...
ثورة ١٩ ديسمبر ٢٠١٨  المجيدة ..مدنية خيار الشعب ....و ربنا يشفي الجرحى و المصابين و دعواتنا لهم بعاجل الشفاء ... 
الثورة  خيار الشعب ... حرية سلام و عدالة   .....
 ... اللهم  احفظ شعب السودان ...
 و امنيتي في هذا العيد المبارك  ١٤٤٠/٢٠١٩
مناي و الله أرجو ان يحققها الا ارى بين هذا الشعب محزونا
atmoorsudan.blogspot.com

*يا عيد عذراً فأهل الحيِّ قد راحوا*..
*واستوطن اﻷرض أغراب وأشباح*...
*ياعيد ماتت أزاهير الرُّبى كمداً*..
*وأوُصِدَ الباب ما للباب مفتاح*...
*أين المراجيح في ساحات حارتنا*..
*وضجَّة العيد والتَّكبير صدَّاحُ*...
الله أكبر تعلو كل مئذنة..
وغمرة الحبِّ للعينين تجتاح...
*أين الطُّقوس التي كنَّا نمارسها*..
ياروعة العيد والحنَّاء فوَّاحُ...
وكلنا نصنع الحلوى بلا مللٍ..
وفرن منزلنا في الليل مصباحُ...
وبيت والدنا بالحبِّ يجمعنا..
ووجه والدتي في العيد وضَّاحُ...
أين الذين تراب اﻷرض يعشقهم..
فحيثما حطَّت اﻷقدام أفراحُ...
أين الذين إذا ما الدَّهر آلمنا..
نبكي على صدرهم نغفو ونرتاحُ...
هل تذكرون صلاة العيد تؤنسنا..؟
وبعضهم نائم والبعض لمَّاحُ...
وبعدها يذهب الإخوان وجهتهم..
نحو المقابر زوَّاراً وما ناحُوا...
لكن أفئدة بالحزن مظلمة..
وأدمع العين باﻷسرار قد باحُوا...
كنا نخطِّط للأطفال حلمهم..
ونبذل الجُّهد هم للمجد أرواحُ...
تآمر الغرب واﻷعراب واجتمعوا..
فالكل في مركبي رأس و ملَّاحُ...
وأين أسيافنا والجَّيش عنترة..
وأين حاتمنا هل كلهم راحُوا...
*يا عيد عذراً فلن نعطيك فرحتنا*..
*مادام عمَّت بلاد السودان   أتراحُ*.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق