إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الجمعة، 3 مايو 2024

من ارشيف مدونة عتمور الالكترونية السودانية : في ذكري انتخابات ابريل 2015 م . الدايرة الانتخابية القومية رقم (1) ابو حمد . د. ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم

 ...................بسم الله الرحمن  الرحيم ...................... 

.....من ارشيف مدونة عتمور الإلكترونية السودانية....... 

الصورة على صفحتي فيسبوك  Ibrahim Osman

عتمور دار الرباطاب محلية ابو حمد ولاية نهر النيل السودان -رأي في السياسة -اول نشر عام  2014م. إعادة نشر أبريل 2024م -مقتبس - في ذكرى انتخابات أبريل 2015م 

د. ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم 

مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان 

atmoorsudan.blogspot.com 

... فنحمد الله حمدا كثيرا، فنحن لا ننتمي لأي حزب سياسي أو جماعة أو طائفة أو اَي جهة أو كيان او تجمع سياسي آخر في داخل او خارج السودان ...  و لله الحمد و الشكر  ... إلا أنني أرى في السياسة ما رآه شاعر المهجر الكبير إيليا أبو ماضي:

و اهجر أحاديث السياسة و الألى 

يتعلقون     بحبل   كل    سياسي

إني   نبذت   ثمارها   مذ   ذقتها 

و وجدت طعم الغدر في أضراسي

و  غسلت  منها  راحتي  فغسلتها 

من  سائر   الأوضار   و    الأدناس

و   تركتها.   لاثنين:   غر    ساذج

 و    مشعوذ    متذبذب    دساس

يرضى  لموطنه    يصير    مواطناً 

و    تصير     أمته    إلى   أجناس

و    يبيعها     بدراهم     معدودة 

و   لو  أنها  جاءت    من  الخناس

فكرت   في   ما  نحن  فيه   كأمة

و ضربت  أخماسي  إلى  أسداسي

وطني  أحبّ  إليّ   من  كل الدنى 

و   أعز  ناس   في   البرية    ناسي

(ينظر : ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم:

مدونة عتمور عيال الوسطى في دار الرباطاب بالسودان

عن: ديوان إيليا أبو ماضي ، دار العودة بيروت: نشر عام  2014م).

((( مقتبس من atmoorsudan.blogspot.com :

و نشر بتاريخ 28 ديسمبر 2014 على صفحتي للفيسبوك من منشور :"مطلوبات الخدمات و التنمية في دار الرباطاب بالسودان لا خير فينا اذا سكتنا". و مدونة عتمور الإلكترونية السودانية ما يلي :

..............  ( 14 ) و سياسيا فلابد من تخصيص دائرة قومية لمحلية أبوحمد - الرباطاب - للتمثيل النيابي للبرلمان القومي و دائرة أخرى للتمثيل النيابي في المجلس التشريعي لولاية نهر النيل، و بالمثل تخصيص دائرة لمحلية البحيرة - المناصير - في البرلمان القومي و المجلس التشريعي بالولاية - الفصل بين المحليتين في التمثيل النيابي القومي و التشريعي للولاية كما كان سابقا في انتخابات الجمعية التأسيسية السودانية عام 1968م، أي نائب لكل من الرباطاب و المناصير في المجلسين القومي و التشريعي بولاية نهر النيل.

فالناخب في المحليتين على وعي كامل بمتطلبات الديمقراطية و له تجارب سابقة في ممارسة حقه الديمقراطي و الإنتخابي و اختيار من يمثله عبر صناديق الإقتراع و متى ما توفرت النزاهة و الشفافية و الرقابة المحكمة للإنتخابات السودانية: نشر عام 2014م....))).

atmoorsudan.blogspot.com 

و ورد أيضا في هذا المنحى على صفحتي للفيسبوك و مدونة عتمور الإلكترونية السودانية عام 2014م :

(((خامسا: و يبقى التساؤل الكبير : ألا يستحق أهلنا في: ( دار الرباطاب  محلية أبوحمد ) و (  أهلنا المناصير محلية البحيرة) التمثيل النيابي على الأقل بنائب لكل محلية في البرلمان السوداني ؛ تفاديا مستقبلا  للصراعات السياسية و الحزبية و القبلية و الجهوية ؛ و حفاظا على مكونات و حدتنا المجتمعية في المحليتين؛ و أسوة بغيرنا من المحليات في ولايات السودان المختلفة!؟. 

فالرباطاب كيان بشري لقبيلة سودانية أصيلة، و كذلك المناصير كيان بشري لقبيلة سودانية أصيلة، فكل منهما كيان بشري أصيل و شعب قائم بذاته.نشر  عام 2014م............))). 

فتنازل كل من الكيانين عن حقوق المواطنة الدستورية و عن حق التمثيل النيابي بممثل لكل منهما في البرلمان القومي  و في المجالس التشريعية الولائية، فليس في مصلحتهما،  و بالتالي  فلا يمكنهما ايصال صوتهما لصاحب القرار؛ للمطالبة بالحقوق و بمطلوبات الخدمات و التنمية لكليهما مستقبلا.

فالحكم المدني الديمقراطي قادم لا محالة فلابد من ان يحلق  الكيانان بجناحين في البرلمان القومي و في المجلس التشريعي الولائي في اَي نظام مدني ديمقراطي  يحكم السودان مستقبلا ان شاء الله ، و من ثم التفكير في هموم و قضايا المحليتين كحليفين و شريكين متساويين في الحقوق و الواجبات و العمل معا  باستراتيجية تخدم الكيانين بعيدا عن سياسة المحاور و الانتماءات و الصراعات الحزبية ضيقة المفاهيم،  و التي وضعت المحليتين في دائرة الهامش و الظل منذ فجر استقلال السودان، و حتى يومنا هذا. 

فمن المستفيد إذن من دمج محليتي أبو حمد و البحيرة في كيان سياسي واحد،  و وضعهما  في دائرة انتخابية قومية واحدة!؟.

فالإحصاء  العددي السكاني الحالي لقبيلتي الرباطاب و المناصير بولاية نهر النيل يعطيهما الحق في الحصول على دائرتين انتخابيتين منفصلتين: واحدة في محلية أبو حمد و الأخرى في محلية البحيرة، و ان الأوان أن نعمل معا نحن أبناء المحليتين و منذ الآن؛ و ذلك  لتحقيق هذا الحق الدستوري لمواطني المحليتين مستقبلا. 

و بعيدا عن السياسة: فشواهد التاريخ و تضحيات شعبي الرباطاب و المناصير ماثلة للعيان في تاريخ السودان الحديث و المعاصر ، فلا يمكن المزايدة على و طنية أبناء القبيلتين، و هضم حقوقهما سياسيا.

و كما هو  معلوم فإن غالبية أهلنا في المحليتين " مستقلون" و لا ينتمون لأي حزب سياسي أو جماعة أو طائفة. 

و الشاهد فوز نائب مستقل في الدائرة القومية (1) أبوحمد للبرلمان القومي السوداني و فوز نواب مستقلون في دوائر المجالس النيابية التشريعية المحلية والولائية في انتخابات أبريل 2015م http://xn--mgbagwt5hranv.atmoorsudan.blogspot.com/ 

"و يكفينا فخرا نحن أبناء محليتي أبوحمد و البحيرة بولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي بالسودان أنّ: "الدائرة القومية (1) أبوحمد و بالرغم من تباين و اختلاف الآراء حول الإنتخابات السودانية الرئاسية و البرلمانية أبريل 2015، فإنها تعد اليوم و بشهادة و سائل الإعلام المحلية و العالمية : النموذج و المعيار الحقيقي لإرادة الناخب السوداني الحر في اختيار من يمثله في البرلمان السوداني عبر إنتخابات حرة و نزيهة و شفافة شهد بها الجميع على الأقل في المحليتين، و هذا نموذج يحتذى؛ ليكون أول خطى التغيير في بلادنا و إيذانا بإمكانية تداول الحكم سلميا و ديمقراطيا بإرادة الشعب السوداني. فلا صوت يعلو فوق صوت الشعب"نشر عام 2014م.( ينظر: تحليل نتائج إنتخابات السودان أبريل 2015: الخبراء، مراقبو الإنتخابات ، وكالات الأنباء العربية و العالمية ، الصحف السودانية و العربية و العالمية ، و القنوات الفضائية السودانية و العربية و العالمية". 

✳ ✳ ✳ ✳ ✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴

د.ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم

إعادة نشر أبريل 2024م

من ارشيف مدونة عتمور الإلكترونية السودانية

انتخابات  أبريل 2015م السودانية

✳ ✳ ✳ ✳ ✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴

الموقع الإلكتروني لمدونة عتمور الإلكترونية السودانية:

..........................................👇👇   ............................

...............atmoorsudan.blogspot.com.........................

🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴

✳ ✳ ✳ ✳ ✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

الصورة: 

مصدر الصورة- مدونة عتمور الإلكترونية السودانية

atmoorsudan.blogspot.com 

🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴 🔴

✳ ✳ ✳ ✳ ✳✳✳✳✳✳✳✳✳✳

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق