بمناسبة الذكرى ( 59 ) لاستقلال السودان
دور المرأة السودانية في النضال و الكفاح الوطني
تاريخ النشر: 30 ديسمبر 2014 على صفحتي فيسبوك
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
تاريخ النشر: 30 ديسمبر 2014 على صفحتي فيسبوك
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
atmoorsudan.blogspot.com
أسمى آيات التهاني و التبريكات بحلول الذكرى (59) لعيد الاستقلال المجيد. و من الأناشيد الوطنية الخالدة لقيثارة الأغنية الوطنية السودانية " حسن خليفه العطبراوي" هذه القصيدة التي تمجد دور المرأة السودانية في الكفاح و النضال الوطني حتى نيل البلاد للاستقلال في 1/1/1956م، فتحية إجلال و تقدير لنساء بلادي داخل و خارج السودان و في كل مكان حول العالم. و كل عام و الجميع بخير، و منها هذه الأبيات:
أغني لكنّ ومن أجلهنّ و أرفع صوتي إلى صوتهنّ
إذا ما حملنّ سراج النضال تضيء الفتيلة من زيتهنّ
نساء يقمن مقام الرجال فيا للجسارة أكرم بهنّ
بماء زلال لمن يخلصون ونار تلظى لأعدائهنّ
وها قد ولجنّ ظلال السجون ونوط الصمود على صدرهنّ
على حجرهنّ تربى الكفاح وقدر الفضيلة من قدرهنّ
وحين يعد عصام العصور فإن الزعامة من فضلهنّ
عرفنّ بصبر عظيم مرير تنوء الجبال بحملهنّ
علونّ العروش وخضن الحروب وردنّ الفضاء بأقدامهنّ
فهل بعد هذا نضيم النساء وتسعى الذئاب لإذلالهنّ
وهل نستخف بقول الرسـول ولا نستجيب لإجلالهنّ
أقول بصدق لهنّ الأساس وهنّ العماد لأجيالهـنّ
( ينظر: صحيفة الخرطوم السودانية "أبيات القصيدة" ).
أسمى آيات التهاني و التبريكات بحلول الذكرى (59) لعيد الاستقلال المجيد. و من الأناشيد الوطنية الخالدة لقيثارة الأغنية الوطنية السودانية " حسن خليفه العطبراوي" هذه القصيدة التي تمجد دور المرأة السودانية في الكفاح و النضال الوطني حتى نيل البلاد للاستقلال في 1/1/1956م، فتحية إجلال و تقدير لنساء بلادي داخل و خارج السودان و في كل مكان حول العالم. و كل عام و الجميع بخير، و منها هذه الأبيات:
أغني لكنّ ومن أجلهنّ و أرفع صوتي إلى صوتهنّ
إذا ما حملنّ سراج النضال تضيء الفتيلة من زيتهنّ
نساء يقمن مقام الرجال فيا للجسارة أكرم بهنّ
بماء زلال لمن يخلصون ونار تلظى لأعدائهنّ
وها قد ولجنّ ظلال السجون ونوط الصمود على صدرهنّ
على حجرهنّ تربى الكفاح وقدر الفضيلة من قدرهنّ
وحين يعد عصام العصور فإن الزعامة من فضلهنّ
عرفنّ بصبر عظيم مرير تنوء الجبال بحملهنّ
علونّ العروش وخضن الحروب وردنّ الفضاء بأقدامهنّ
فهل بعد هذا نضيم النساء وتسعى الذئاب لإذلالهنّ
وهل نستخف بقول الرسـول ولا نستجيب لإجلالهنّ
أقول بصدق لهنّ الأساس وهنّ العماد لأجيالهـنّ
( ينظر: صحيفة الخرطوم السودانية "أبيات القصيدة" ).
atmoorsudan.blogspot.com
abdulhaleamibrahim@hotmail.com
abdulhaleamibrahim@hotmail.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق