........................بسم الله الرحمن الرحيم...................
مجموعة آراء و تعليقات و تعقيبات و مقترحات
حول أهمية و ضرورة التوثيق لمنطقة ابوحمد
في المجالات
الاجتماعية و الثقافية و الرياضية و الاقتصادية و السياسية
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
من خريجي مدرسة ابوحمد الوسطى
دفعة 1970/1971م
—————————————————————
( التوثيق عمل كبير ومهم ومحتاج بحث وتوافق احداث وربطها وتنسيقها و تحليلها لتكون الحقائق واضحة ولكنه لا يلجه الا اولو العزم، اعانكم الله علي تحمل هذه الامانه ونشكركم علي الاهتمام بمنطقتنا والتي حقا تشكو الاهمال و عدم الغيرة منا على م ضيعه الجهل منا،فصرنا نتلفت ولا نجد م ندافع به عن ارثنا وتاريخنا المجيد لانه حكايات تحكى تؤنسنا وتنعشنا ونفخر بها ولكن اين هي من اضابير المكتبات وتوثيق التاريخ لبلدنا واصولنا وبطولاتنا وكرم اهل منطقتنا ،فظلم نحن شركاء فيه ومسؤلون عنه،ليتنا نجدد تاريخنا ونحفظ م غفلنا عنه لابنائنا و وطننا ).
سمية هاشم القاضي
المصدر :
مجموعة واتساب "لمتنا"
الخرطوم السودان
14.1.2021
———————————
تعقيب الاستاذ/ مصطفى ابراهيم احمد
على تعليق الاستاذة/ سمية القاضي
المصدر :
مجموعة خريجي ابو حمد الوسطى -مجموعة فيسبوك
مصطفى ابراهيم احمد
الخرطوم السودان
( بالنسبه للتوثيق للمنطقه ،،،نعم هنالك ضعف ،،،رغم الكم الهائل من المعلومات المتاحه ،،،و رغم الكوادر المؤهله من ناحية المقدرات،،،،لماذا لا يتم توحيد الجهود حتي يخرج للضوء ،،،استاذه سميه اين انت من هذا وانت مؤهله ليكون لك دور في هذا التوثيق ولك خبره في مجال الاعلام ايضا،،،بالطبع مع اخي وصديقي والدفعه ابراهيم عثمان ولاننسي ا محمد عثمان خطيب و اخرين كثيرين في المنطقه الممتده،،يمكن تكوين لجنة ).
مصطفي ابراهيم احمد
الخرطوم
15/7/2021
———————————
تعقيب على تعليق الاستاذ/ مصطفى ابراهيم احمد
المصدر :
مجموعة خريجي ابو حمد الوسطى -مجموعة فيسبوك
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
ام درمان السودان
( شكرًا اخي و صديقي الدفعة مصطفى ابراهيم احمد - من خريجي مدرسة ابو حمد الوسطى دفعة 1970/1971- لتبنيك مقترح فكرة تكوين لجنة للتوثيق للمنطقة و ابو حمد في شتى المجالات .
و ايضا ذهب اخرون و منهم الاخ مبارك عباس - من خريجي مدرسة ابو حمد الوسطى دفعة 1964/1965م في رسالة على بريدي الالكتروني تعليق على منشور في مدونتي الخاصة -( لتبنى مقترح فكرة تكوين لجنة من المتخصصين لإعادة كتابة تاريخ أبو حمد و منطقة الرباطاب في اطار الجهود المبذولة لإعادة كتابة تاريخ السودان من جديد).
و منهم ايضا الاستاذ/ هاشم الرفاعي علي مصطفى من ابناء عتمور و من خريجي جامعة الخرطوم تاريخ و لغة عربية مقيم حاليا في العين بدولة الإمارات العربية - في الخاص رسالة واتساب:
(اقترح عليك تكوين مكتب لإعادة كتابة التاريخ القريب منقحا وموثقا كي يكون مؤسسة ذات مصداقية للأجيال القادمة تكون نقطة بداية) ...
الا ان ما أقعدنا و وضع ابو حمد و منطقة الرباطاب في دائرة الهامش و الظل فهو اننا اعتمدنا على الاخرين و لم نعتمد على انفسنا في كتابة تاريخ المنطقة و التوثيق لها و التعريف بها ...
فأفضل من كتبوا و وثقوا لتاريخ الرباطاب و أدبهم الشعبي و أنسابهم من خلال البحوث و الكتابات و الدراسات المتخصصة فمعظمهم من خارج المنطقة و منهم على سبيل المثال :
في تاريخ و جغرافية الرباطاب من المؤرخين الأجانب نعوم شقير في كتابه جغرافية و تاريخ السودان و عدد آخر من المؤرخين الأجانب كماكمايكل و غيره . و افضل من كتب عن أدب الرباطاب الشعبي البروف عبد الله علي ابراهيم. و افضل من كتب عن انساب القبائل السودانية و من ضمنها قبيلة الرباطاب البروف عون الشريف قاسم. اضافة الى كتابات اخرين من خارج المنطقة .
و ايضا لم نوثق لقدواتنا و لقياداتنا التاريخية الذين سبقونا في مجال العمل العام من شخصياتنا و رموزنا و اعلامنا من القاطنين في دار الرباطاب عامة و في مدينة ابو حمد حاضرة الرباطاب خاصة و كعادتنا لم نوثق لهم و لم نحتفي بهم على الاقل من باب الوفاء لأهل العطاء، و كنماذج لتواصل الاجيال، و حتى يسير ابناء هذا الجيل على نهجهم في خدمة المنطقة و التوثيق لها في شتى المجالات.
و كذلك في منطقة الرباطاب و حاضرتها ابو حمد فليس لدينا نوافذ و قنوات تواصل و اتصالات مع الاخرين عبر صوت إعلامي قوي إذاعة محلية، صحف محلية و تلفزيون... الخ للاستفادة منها كمصادر للتوثيق عن المنطقة .
فالإعلام المرئي و المسموع و الصحافة الورقية و الإلكترونية من اهم وسائل أدوات التوثيق للوصول للمركز و لصاحب القرار ....
و لهذا الغياب الإعلامي الماثل للعيان لم نتمكن في منطقتنا من المطالبة بحقوقنا كاملة و لم نتمكن ايضا من إيصال صوتنا
الى صاحب القرار أسوة بالآخرين في ولاية نهر النيل ...
و ايضا للتوثيق و للتعريف بالمنطقة لم نستفد من الكم الهائل من ابناء المنطقة من المثقفين و من الخريجين في كافة التخصصات و خاصة من خريجي كليات الصحافة و الاعلام و الاتصالات.
و نتيجة لذلك لم يعرف الكثير من الناس قيمة هذه المنطقة التاريخية و قيمة إنسانها و مكونات نسيج مجتمعها المتفرد و أهمية موقعها الاستراتيجي و أهميتها الاقتصادية في مجالات الزراعة و التعدين و السياحة التاريخية و النيلية، فطالها التهميش منذ فجر الاستقلال و حتى يومنا هذا ...
فالمطلوب منا جميعا تدارك هذا الامر فالمنطقة محتاجة للإعلام و للتوثيق و التدوين فينقصها الكثير من مطلوبات الخدمات و التنمية و خاصة في مجالات الصحة و التعليم و البني التحتية كبناء الطرق و الجسور و مشاريع الكهرباء و المياه و مشاريع زراعية حكومية ...و المستشفيات التعليمية و الجامعات المتخصصة...الخ...
و لاهمية التوثيق و التدوين للمنطقة كتبنا في مدوناتنا الخاصة و في مواقع التواصل الاجتماعي الالكتروني الاخرى الكثير منً الموضوعات في سلسلة توثيقية خاصة بالمنطقة و تاريخ ابو حمد و أحوالها و عن مطلوبات الخدمات و التنمية لمنطقة الرباطاب منذ العام 2014,و لم يتحقق الكثير من هذه المطلوبات حتى الان .
و على ابناء هذا الجيل من الشباب و الشابات، فهم مستقبل المنطقة و سواعد البناء و التعمير، فعليهم و من واجبهم توجيه مواقعهم الإلكترونية و مدوناتهم الخاصة و صفحاتهم للتواصل الاجتماعي واتساب وفيسبوك ...الخ للمطالبة بحقوق المنطقة و لمناقشة همومها و قضاياها و للتوثيق لها عبر هذه الصفحات و عليهم طي صفحة الماضي و من ثم البدء من حيث انتهى الآخرون.
و فوق هذا، فنتساءل كغيرنا، و نحن نتحدث عن أهمية التوثيق لمنطقتنا و عن مستقبلها المشرق فكيف ننتمكن من تحقيق ذلك في محلية ابو حمد خدمة للمنطقة؟
و من عجب و لغياب المعلومات التوثيقية: تم تصنيف هذه المحلية على انها الاقل نموا من بين محليات ولاية نهر النيل بالسودان بالرغم من انها اكثر المحليات انتاجا لمعدن الذهب النفيس بولاية نهر النيل بالسودان!؟ ).
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
ام درمان
17/7/2021
تعقيب الاستاذ/ مصطفى ابراهيم احمد
على تعليق الاستاذ/ ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
المصدر :
مجموعة خريجي ابو حمد الوسطى -مجموعة فيسبوك
مصطفى ابراهيم احمد
الخرطوم السودان
( شكرا اخي ابراهيم عثمان وشكرا لتعليقك الوافي ،،الآن الحمد لله الوسائط جمعت الناس ونأمل ان يلتقي ابناء هذا القروب او خريجي ابوحمد الوسطي ،،،في رحله او اسبوع ،، ثقافي رياضي،،،كبداية انطلاق لعمل اللجنة.
ارجو ترشيح خمسه بواسطة هذا القروب كنواة للجنة علي ان تستكمل لاحقا ،،بالتأني،،،
فالاستعجال في هذا العمل مهم. للاستفادة من كبارنا،،).
مصطفي ابراهيم احمد
الخرطوم
18/7/2021
و كل عام و الجميع بخير،،،
مقتبس و منقول من الموقع الالكتروني
ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
atmoorsudan.blogspot.com