إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

شكر وتقدير... من الأدب الشعبي في منطقة الرباطاب بالسودان ( 4 )

شكر وتقدير 
كتاب / من الأدب الشعبي في منطقة الرباطاب بالسودان
الشاعر/ مصطفى الحاج موسى 
 حياته ونماذج من شعره
 دراسة تحليلية  جمع وإعداد 
 إبراهيم عثمان سعيد عبد الحليم
  فبراير 1989م
وبعد أن وفقنا الله في جمع مادة هذا الكتاب، ولله الحمد والشكر. لابد أن أتقدم بجزيل الشكر و التقدير لكل من ساعدني في جمع هذه المادة. وأخص بالشكر و التقدير القائمين على أمر شعبة أبحاث السودان، والتي أوفدت مجموعة من الباحثين إلى منطقة الرباطاب بالسودان للبحث عن التراث والأدب الشعبي للمنطقة مطلع الستينيات من القرن الماضي، مما نتج عنه إصدار عدد من الكتب عن أدب الرباطاب بالسودان، وتقديري لتوجيهها أبناء المنطقة - من خلال وفود الباحثين - للبحث عن تراث هذه المنطقة، وإليها يرجع الفضل في تحفيزنا لجمع وإعداد مادة هذا الكتاب، وذلك من خلال هذا التوجيه الكريم. 
وللأخ إبراهيم علي محمد أحمد الكدب جزيل شكري وتقديري، على التسجيلات الصوتية الخاصة بالشاعر مصطفى الحاج موسى ، والتي زودني بها أثناء إقامتي معهم بمنزلهم الكائن بحي العرب بأم درمان بالسودان في مطلع عام 1989م. 
والشكر أجزله للأخ هاشم مالك محمد البشير ، وذلك لما زودني به من مجموعة قصائد للشاعر مصطفى الحاج موسى، دونها في مذكراته الخاصة في مدينة عطبرة بالسودان، كما زودني بنماذج لآخر قصائد كتبها الشاعر، وهي تعود لفترة ما بعد عام 1989م - فترة جمع مادة هذا البحث - ولما لهذه القصائد من دلالات ومعاني، و لأهميتها،وضعتها في أربعة ملاحق جديرة بالبحث والدراسة ( بالأرقام 1 - 4 ).
وأسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان بالجميل لأبناء بلدي عتمور عيال الوسطى بدار الرباطاب  بمحافظة أبو حمد بولاية نهر النيل بالإقليم الشمالي بالسودان داخل وخارج السودان، لإثراء هذا البحث بإبداء الرأي و الملاحظات الهامة و القيمة و المفيدة، و لما وجدته منهم جميعا أجيال و أجيال من إشادة و تقدير، و قد عملوا جاهدين على التعريف بهذه الدراسة التحليلية عبر مواقع الإنترنت، وعبر الرسائل الخاصة. واقتبس من إحدى هذه الرسائل : " أقدر واحترم لك هذا المجهود الجبار و أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك ، لقد قرأته باهتمام شديد واعجبت به كثيرا، بل شعرت و أنا بين هذه الصفحات بأنني أعيش في المنطقة بكل ريحة ترابها وعرق أناسها، وأكاد أجزم بأنني رأيت شخوصها. لقد أخذتماني أنت والراحل المقيم إلى ديار كم هي حبيبة إلى النفس ...... "
والشكر موصول لأصحاب المكتبات العامة والخاصة داخل وخارج السودان على تزويدي بالكثير من المصادر ذات العلاقة بموضوع هذا البحث. 
و الشكر والتقدير للجهات التي ساهمت في طباعة هذا الكتاب،  و للمطبعة التي قامت بطباعته. 
وشكر خاص و تقدير للأستاذ الفنان التشكيلي/ العوض فضل السيد بشير، وللأستاذة الفنانة التشكيلية / سامية عبد الله محمد إبراهيم بمسقط بسلطنة عمان، لفكرة و تصميم غلاف الكتاب. 
وشكر خاص و تقدير إلى أبناء منطقة الرباطاب عامة، و إلى أهلي في عتمور خاصة  بدار الرباطاب بالسودان، و إلى أهل و جيران  و  أصدقاء ومعارف و زملاء و أسرة الشاعر مصطفى الحاج موسى، لما وجدته منهم جميعا من تعاون. 
والشكر أجزله للشاعر الصديق مصطفى الحاج موسى ، و الذي حضر لأم درمان عدة مرات، وكلما طلبنا منه ذلك، وحتى تم جمع مادة هذا الكتاب بحمده تعالى و بفضله ، في 8 فبراير 1989م.ورحل الشاعر عن دنيانا الفانية عام 2005م له الرحمة. 
وشكري و تقديري لإدارة المطبوعات و النشر بالمجلس الإتحادي للمصنفات الأدبية و الفنية بوزارة الثقافة و الشباب و الرياضة بالسودان على إجازة هذا الكتاب و التصريح بطباعته ونشره بمطابع السودان عام 2007م. 
وشكري و تقديري لدائرة المطبوعات و النشر بالمديرية العامة للإعلام بوزارة الإعلام بسلطنة عمان، على موافقتها على طباعة الكتاب بمطابع السلطنة عام 2012م، برقم إيداع 71/2012. 
والشكر لله من قبل و من بعد، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. 
abdulhaleamibrahim@hotmail.com
Facebook.com        Ibrahim Osman        
   


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق