إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الصفحات

الأربعاء، 13 فبراير 2013

توصيات رسالة ماجستير في التاريخ الإسلامي


توصيات رسالة ماجستير في التاريخ الإسلامي
موضوع الرسالة:
الدور السعودي في حفظ الأماكن المقدسة والآثار الإسلامية بالمدينة المنورة
1345 هـ  / 1415هـ  - 1926م  / 1995م.
الباحث:
إبراهيم عثمان سعيد عبد الحليم.
المشرف:
البروفسير/ عوض عبد الهادي العطا.
الجامعة:
كلية الدراسات العليا، جامعة أم درمان الإسلامية، السودان.
تاريخ إجازة الرسالة:
بتقدير عام ممتاز، سبتمبر 2006م.
توصيات الرسالة:
( ينظر: ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم: توصيات رسالة ماجستير ، الدور السعودي، 2006م)
* للإستفادة من النظرة الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز  آل سعود ، بأمره السامي بزيادة باب البقيع في المسجد النبوي الشريف إلى ثلاثة أمتار بدلا عن مترين؛ لتخفيف الزحام عند الزيارة و السلام على الرسول صلى الله عليه و سلم و صاحبيه أبي بكر و عمر رضي الله عنهما، خاصة في مواسم الحج و العمرة؛ و لتعم الفائدة من هذا التوجيه الكريم ، لابد من إخلاء جدار القبلة ( في الناحية الشمالية الغربية من المسجد النبوي الشريف ) من المصلين، بعد فترة محددة من نهاية كل صلاة، على أن تفتح الزيارة و السلام على الرسول صلى الله عليه و سلم  و صاحبيه، ليدخل الزائرون و المسلمون من باب السلام ، الذي يتسع لمرور أكثر من خمسة أشخاص في وقت واحد، و يتم الإنسياب المروري للأشخاص بواقع خمسة صفوف  و أكثر في هذه المنطقة، بإشراف و مراقبة أمنية ، لا تسمح بتواجد أي شخص في منطقة جدار القبلة أثناء الإنسياب المروري للأشخاص وقت السلام. 
* إقامة حواجز للمصلين في منطقة الروضة الشريفة بنفس خامات الحواجز المستخدمة حاليا داخل المسجد النبوي باللونين الأبيض و الأزرق ، أو أي خامات أخرى تستخدم في الحواجز المتحركة، و يكون هذا الحاجز موازيا للحاجز الحديدي ( القائم حاليا)، و الذي يمتد ليبدأ من الركن الشرقي من باب السلام حتى نهاية الحجرة الشريفة، على أن يبدأ حاجز الروضة الشريفة من نهاية الروضة الشريفة حتى الجهة الشرقية من باب الرحمة، على أن يتم إخلاء المصلين من منطقة الروضة الشريفة، بعد فترة زمنية محددة ( نفس الفترة المحددة لإخلاء منطقة جدار القبلة) و يظل باب أبي بكر و باب الرحمة مفتوحين لخروج المصلين من المسجد النبوي و منطقة الروضة الشريفة، و يتم ذلك بإشراف و مراقبة أمنية لا تسمح بالدخول العكسي لهذه المنطقة من هذين البابين؛ لتفادي الإزدحام و التدافع في هذه المنطقة و خاصة أيام الحج و العمرة.
* وضع لوحات إرشادية بأحجام كبيرة ( لوحات إلكترونية) على سور المسجد النبوي الشريف في كل من جهاته: الجنوبية الشرقية و الشرقية و الشمالية؛ لبيان ما يلي:
1- آداب الزيارة للمسجد النبوي الشريف و الدخول للمدينة المنورة.
2- الأدعية المستحبة عند الزيارة و السلام على الرسول صلى الله عليه و سلم. 
3- أماكن إقامة الندوات داخل المسجد النبوي، و تحديد أسماء الشيوخ و وقت كل ندوة و موضوعها، و كيفية الوصول إلى مكانها( تحديد باب الدخول).
4- التعريف بما ضمته التوسعات السعودية للمسجد النبوي، من المدينة المنورة و الدور، و الأماكن المقدسة، و الآثار الإسلامية داخل محيط المسجد النبوي. 
5- بيان ما تحويه كل جهة من جهات المسجد النبوي الشريف، من أماكن مقدسة و آثار إسلامية داخل المسجد النبوي الشريف. 
6- تحديد أبواب الدخول للمكتبة المركزية للمسجد النبوي، و المكتبة الإلكترونية، و المكتبة الصوتية، و مكاتب الدعوة و الإرشاد.
* تغيير لوحات أرقام جميع الأبواب الحالية بلوحات إلكترونية مضيئة، توضع داخل و خارج كل باب بدلا من اللوحات الخشبية الحالية. 
* إخلاء منطقة  مقبرة البقيع ( المحيط الداخلي )  تماما من اللوحات الإرشادية و أي ملحقات أخرى؛ لأن وجودها داخل المقبرة يسبب ازدحاما و تدافعا و يعيق انسياب مرور الأشخاص أثناء الزيارة ( على أن توضع اللوحات الإرشادية على السور الخارجي للمقبرة و تضاف لوحة أخرى تضم أسماء من تأكد دفنهم من الصحابة و غيرهم من المسلمين في البقيع، و وضع لوحة إرشادية للمخطط الأصلي للمقبرة  و المتفق عليه في الكثير من المصادر الموثوقة للمؤرخين الذين كتبوا عن تاريخ مقبرة البقيع).
و تكون المقبرة فقط للمقابر القديمة و لا تفتح المقبرة إلا للعاملين و عند دفن الموتى حديثا. و تتم زيارة قبور البقيع من خلال إقامة جسور علوية، تمتد لتكمل الجسر العلوي الحالي و على كامل مدار السور الجديد، و من خارج سور شبكي، و توضع نفس ضوابط الحفظ المتبعة في منطقة  مقبرة سيد الشهداء و مقابر شهداء أحد، على أن تتم الزيارة لمنطقة البقيع بإشراف و مراقبة أمنية. 
* بعد إقامة السور الخارجي للمسجد النبوي الشريف حديثا، تبدو الحاجة لتوسعة إضافية جديدة مكملة لتوسعة خادم الحرمين الشريفين  الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود، على ألا تكون هذه التوسعة مؤقتة بمظلات كالتوسعات الثانية و الثالثة من التوسعة السعودية الأولى للمسجد النبوي، و إنما يراعى فيها كل خصائص توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود ( خصائص البناء و التشييد و العمارة)، و يحدد سور التوسعة الجديدة مع محاذاة الإمام في الجهة الشمالية الغربية للمسجد النبوي الشريف، و في الجهة الجنوبية الشرقية، و الشرقية، و الجهة الشمالية؛ و تكمن ضرورة هذه التوسعة في حماية المصلين في ساحات المسجد النبوي من التغييرات المناخية ( حرارة و برودة الطقس و الأمطار و حرارة الشمس). و يتم في هذه التوسعة إضافة عدد من المآذن بأطوال أكبر من طول المآذن الحالية؛ لتتناسب مع التوسع العمراني للمدينة المنورة، و مع البنايات و العمارات الجديدة في المنطقة المركزية للمدينة المنورة. و أما السطوح في توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود للمسجد النبوي، و في أي توسعة جديدة، فتترك لخطط التوسعات المستقبلية للمسجد النبوي الشريف.( ينظر: ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم ، الدور السعودي، 2006م).
* و لإثراء البحث العلمي و تسهيلا لمهمة الباحثين عن حفظ الأماكن المقدسة و الآثار الإسلامية في المدينة المنورة - في الفترة من عام 1345هـ / 1415هـ  1926م/ 1995م ،الدور الثالث لحكم آل سعود، خاصة عهود الملك عبد العزيز آل سعود، الملك سعود بن عبد العزيز آل سعود، الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود، الملك خالد بن عبد العزيز آل سعود، و الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود، و الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود-  تجميع الوثائق الخاصة ( منشورة و غير منشورة ) بالتوسعات التي تمت في الأماكن المقدسة و الآثار الإسلامية بالمدينة المنورة في هذه الفترة، و إيداعها في مركز بحوث و دراسات المدينة المنورة ( جهة متخصصة)، من الجهات التالية:
( ينظر: ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم: توصيات رسالة ماجستير ، الدور السعودي، 2006م)
1- و زارة المالية بالمملكة العربية السعودية.
2- وزارة الإعلام بالمملكة و بالمدينة المنورة ( إذاعة، تليفزيون، صحف، مجلات، نشرات،خرائط، مخططات، ملصقات، مخطوطات، وثائق خاصة بالمدينة المنورة في هذه الفترة).
3- أمانة المدينة المنورة. 
4- وزارة الشؤون الإسلامية و الأوقاف و الدعوة و الإرشاد فرع الوزارة بالمدينة المنورة . 
5- إدارة الآثار و المتاحف، وزارة المعارف، المدينة المنورة.
6- مجموعة بن لادن الهندسية، قسم الصيانة و التشغيل، و قسم البناء و التشييد. 
7- وكالة الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي.
8- مكتبة الحرم النبوي الشريف. 
9- مكتبة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة.
10- وكالة الأنباء السعودية.
و لابد أن أشير هنا  إلى أن هذه التوصيات وردت في بحثي رسالة ماجستير  - عام 2006م -  عن حفظ  الأماكن المقدسة و الآثار الإسلامية بالمدينة المنورة 1345هـ/1415هـ  -  1926هـ / 1995م. 
و بحمد الله و بفضله فقد أوردت صحيفة عكاظ السعودية بعددها  بالرقم 4031 بتاريخ  السبت 1433هـ / 10/8  الموافق  30 يونيو 2012م نبأ توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود للمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة؛ خدمة للإسلام و المسلمين؛ لتستوعب 1.6 مليون مصل.
تفاصيل توسعة خادم الحرميـن الشريفيـن
الملك عبد الله بن عبد العزيز  آل  سعود
للمسجد النبوي الشريف بالمدينة المنورة:
( ينظر: صحيفة عكاظ السعودية، العدد 4031/ 1433هـ  )
* التنفيذ على ثلاث مراحل:
المرحلة الأولى:  لأكثر من 800 ألف مصل.
المرحلتين الثانية و الثالثة: توسعة الساحتين الشرقية و الغربية للحرم بحيث تستوعب 800 ألف مصل إضافيين. 
* "و تشمل هذه التوسعة التاريخية مسطحات بناء إجمالية تقدر بحوالي مليون متر مربع مع إضافة بوابة رئيسية للتوسعة الجديدة بمنارتين رئيسيتين و أربعة منارات جانبية على أركان التوسعة و الساحات و بطاقة استيعابية تسع ما يزيد على مليون و ستمائة ألف مصل مما يوفر أماكن للصلاة بالأدوار المختلفة تقدر بأكثر من ثلاثة أضعاف المساحة الحالية. و من المتوقع أن يزيل المشروع مائة عقار موزعة على الجانبين الشرقي و الغربي للمسجد، بمساحة تقدر بنحو 13 هكتارا. و وفق مخطط المشروع، ستجرى تحسينات للساحات العامة و الساحة الاجتماعية حول المسجد، و ستحول الملكيات المطلوبة للتوسعة إلى الملكية العامة" ( ينظر: العربية نت).
* التوسعة مكملة للمشاريع الأخرى التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود؛ بهدف التيسير على الحجاج و المعتمرين و زوار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنها: 
التوسعة الحالية للمسجد الحرام و المسعى و جسر الجمرات و مشروع إعمار مكة المكرمة  و قطار الحرمين و بوابة مكة المكرمة مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة.
* التوسعة تغطى معظم الأراضي الاستثمارية الموافقة على نزع ملكية عقارات بمساحة 586.6  ألف مترا مربعا.
* ساحات المسجد النبوي في محيطها الشرقي تشهد أعمال استكمال التوسعة التي أمر بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود بتكاليف إجمالية بلغت 4.700 مليون ريال سعودي. 
* مشروع توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود يشتمل على: 
1- 182 مظلة لوقاية المصلين من وهج الشمس و مخاطر الأمطار خاصة حوادث الإنزلاق، وتغطى المظلة الواحدة 576 مترا مربعا مزودة بأنظمة تصريف السيول و بأجهزة الإنارة ، و تفتح آليا، و عند اكتمالها سيستفيد منها أكثر من 200 ألف مصل.
2- تنفيذ الساحة الشرقية للمسجد النبوي الشريف  و التي تبلغ مساحتها 37.000 مترا مربعا، لتستوعب عند انتهائها لأكثر من 70 ألف مصل. 
ما يترتب على توسعة خادم الحرمين الشريفين
ا لملك  عبد الله  بن  عبد  العزيز   آل   سعود
 للمسجد  النبوي  الشريف  بالمدينة   المنورة:
1- الإضافة الجديدة لمساحة المسجد النبوي الشريف من الجهة الشرقية ستزيد المساحات المستخدمة للصلاة في مساحة الخدمات و التطوير لتعادل مساحة المنطقة المركزية - للمدينة المنورة - المطورة بالكامل. 
2- يمكن للمساحات المضافة إلى الساحات الشرقية أن تستوعب بصورة مريحة و خارج أوقات الذروة أكثر من 230 ألف مصل و يرتفع الرقم بصورة مؤكدة في أوقات الذروة إلى ما يزيد على 500 ألف مصل  أي 50% من إجمالي الاستيعاب الحالي للمسجد النبوي الشريف. ( ينظر: صحيفة عكاظ السعودية، العدد 4031/ 1433هـ  )
3- تقدر المساحة الإجمالية للتوسعة بنحو 137 ألفا و 400 مترا مربعا ، حيث تمت الموافقة على نزع ملكية عقارات مساحتها 586 ألفا و 624 مترا مربعا، و استغلال جزء منها لتوفير المرافق و الخدمات و تطوير أجزاء منها ؛ لتحسين و رفع  مستواها لخدمة الزوار. 
4- من المتوقع أن تزيد الإضافة الجديدة لمساحة المسجد النبوي الشريف من الجهة الشرقية المساحات المستخدمة للصلاة في الساحات إلى الضعف، و ينتظر أن تصل إلى 272 ألف و 405 مترا مربعا، بحيث تستوعب الساحة الجديدة أكثر من 230 ألف مصل ، و ستمتد الساحات الجديدة للمسجد النبوي الشريف نحو الشرق بمحاذاة الساحات الشمالية للمسجد مغطية بذلك منطقة الأراضي الاستثمارية. ( ينظر: صحيفة عكاظ السعودية، العدد 4031/ 1433هـ  )
5- تحويل معظم الحي الشرقي للمسجد النبوي الشريف الذي كان يضم أكبر كثافة إلى ساحات للصلاة.
6-  ستحدث التوسعة الجديدة للمسجد النبوي الشريف تغييرات جوهرية في التركيبة العقارية للمنطقة التي تستوعب استثمارات خاصة قدرتها مصادر عقارية بنحو 40 مليار ريال سعودي. 
7- بعد أن ترفع أمانة المدينة المنورة المخطط الشامل لتطوير المدينة المنورة ستحدد مراكز الأيواء من فنادق و غير ذلك من خدمات الطرق و الصحة و السكن. 
8- تم الإبقاء على السطوح في التوسعات السابقة و في هذه التوسعة  للخطط المستقبلية لتوسعة المسجد النبوي الشريف.( ينظر: ابراهيم عثمان سعيد عبد الحليم ، الدور السعودي، 2006م)
9- تم إتباع أساليب التكنلوجيا و التقنيات الحديثة في جميع  مراحل العمارة و التشييد و البناء و التشغيل في هذه التوسعة. 
* و أرى من الأهمية الاستفادة من هذه الأساليب الحديثة  في حل مشكلة الانسياب المروري  للأشخاص و فك الازدحام داخل المسجد النبوي الشريف  في هذه المنطقة - ما بين  باب السلام وباب البقيع -   عند الدخول من باب السلام و المواجهة للسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم و صاحبيه ومن ثم الخروج من باب البقيع بعد السلام وذلك باستخدام سلالم كهربائية أرضية متحركة  - تستخدم في مواسم الذروة العمرة و الحج -  في المنطقة مابين باب السلام و باب البقيع على أن تتسع لمرور خمسة صفوف - عرض باب السلام يتسع لمرور خمسة أشخاص في وقت واحد ( مشاهداتي في حج عام 1425هـ/ 2005م ) بعد زيادة باب البقيـع لثلاثـة أمتـار -   ( ينظر: إبراهيم عثمان سعيد عبد الحليم، الدور السودي 2006م).
10 - برز طابع العمارة السعودي في هذه التوسعة  كفن إسلامي  حديث و معاصر خدمة للإسلام و المسلمين. 
11- بفضل هذه التوسعة زادت أعداد  الحجاج القادمين من الخارج فبلغ عددهم حوالي ثلاثة مليون حاج من شتى بقاع العالم الإسلامي في حج عام 1433هـ.
12- و نسبة لإفساح المجال لتنفيذ المرحلتين الثانية و الثالثة من مشروع خادم الحرمين الشريفين لتوسعة الحرم المكي الشريف فتقلصت أعداد الحجاج القادمين من الخارج بنسبة 21%، فبلغ عددهم في حج عام 1434هـ / 2013م حوالي 1.300.000 ( مليون و ثلاثمائة ألف حاجا ) من (  188 جنسية  حول العالم  ). ( ينظر: تقارير إنترنت، قنوات فضائية ( قناة الجزيرة)، و وكالات أنباء، و صحف سعودية و عربية،  بتاريخ 13/ 10 / 2013م/ 8 من ذي الحجة 1434هـ،  على محرك بحث www.google.com ).
تقرير عن أعداد حجاج هذا العام 1434 هـ مقارنة بأعدادهم في حج عام 1433هـ ( ينظر : جريدة المدينة المنورة السبت 14/12/1434 هـ الموافق 19/10/2013م العدد 18441  عن رئيس لجنة الحج العليا : وزارة الداخلية السعودية " والذين بلغ قوام عددهم (249ر980ر1) حاجاً بنقص (324ر181ر1) حاجاً عن حجاج العام الماضي نظراً للتقيد بخفض نسب الحجاج لهذا العام نتيجة انخفاض القدرة الاستيعابية للمسجد الحرام بحكم ما يشهده من أعمال التوسعة في المطاف والساحات المحيطة به."ينظر : جريدة المدينة السعودية، العدد  18441 ، بتاريخ السبت 14/12/1434 هـ الموافق 19/12/2013م،" تقرير لجنة الحج العليا، وزارة الداخلية السعودية، حج عام 1434هـ"). 
المراجع
1- إبراهيم عثمان سعيد عبد الحليم، رسالة ماجستير في التاريخ الإٍسلامي،غير منشورة، الدور السعودي في حفظ الأماكن المقدسة و الآثار الإسلامية في المدينة المنورة 1345 هـ / 1415هـ - 1926م / 1995م، كلية الدراسات العليا، جامعة أم درمان الإسلامية ، السودان.
2- صحيفة عكاظ السعودية، العدد 4031، بتاريخ السبت 10 / 8 / 1433 هـ الموافق 30 يونيو 2012م" توسعة الحرم النبوي الشريف" توسعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود".
3- العربية نت، محرك بحث www.google.com.
4- جريدة المدينة السعودية، العدد  18441 ، بتاريخ السبت 14/12/1434 هـ الموافق 19/12/2013م،" تقرير لجنة الحج العليا، وزارة الداخلية السعودية، حج عام 1434هـ".
abdulhaleamibrahim@hotmail.com
Facebook.com Ibrahim Osman